الصفحه ٣٧ : ابن
الجوزي بإسناده إلى الدار قطني عن أبي حاتم ابن حبان ، قال : سمعت عبد الله بن علي
يقول : سمعت محمد
الصفحه ٥٠ : من خذلهم ولا من
خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك. روى البخاري : هم بالشام (١). وفي رواية أبي أمامة
الصفحه ٦٣ : الخراساني المروزي. أصله من بلخ وانتقل إلى البصرة ، ودخل بغداد
وحدّث بها. وكان مشهورا بتفسير كتاب الله ، وله
الصفحه ٨٦ : :
«كيف تسألون
أهل الكتاب عن شيء ، وكتابكم الذي أنزل على رسول الله أحدث (١) ، تقرءونه محضا لم يشبّ
الصفحه ٩٩ : عمر : ما شاء الله ، والله إني لأرجو أن يكون ربّي خلقني
سعيدا. ثم أرسل إلى كعب فدعاه ، فلمّا جاءه قال
الصفحه ١١٨ :
مواضع كثيرة من تفسيره ما أخذه أبو هريرة من كعب.
وفي الصحيحين
من حديث أبي هريرة : أنّ الله خلق
الصفحه ١١٩ :
الأحبار.
وإليك مثلا ما رواه
أحمد عن أبي هريرة أنّ رسول الله قال : «إن في الجنة لشجرة يسير
الصفحه ١٣٧ : النقل من الكتاب ، إما يكتبونه منه أو ينقلونه
عنه ، كما في زاملتي عبد الله بن عمرو بن العاص ، كان ينقل من
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام وقد سئل عن الذي يقوله الناس بشأن الملكين هاروت وماروت
، وأنهما عصيا الله ، قال : «معاذ الله من ذلك
الصفحه ١٥٠ : كوكبان ، وإنّما كانتا دابّتين من دوابّ البحر. وغلط
الناس إنّهما كوكبان ، وما كان الله تعالى ليمسخ أعدا
الصفحه ١٥٥ : منها ، وذكر بعضها
؛ وذلك مثل ما رواه بسنده عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، قال : لما أهبط الله آدم
من
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد بيّن الله تبارك وتعالى بهذا : أن اليهود وإن كانت الكثرة الكاثرة فيهم تجحد
الحق وتنكره ، وتجور
الصفحه ٢٠٥ : ) : حدثنا بكر بن عبد الله ، عن سليمان
التيمي ، عن أبي العلاء بن الشخير عن سمرة بن جندب ، قال : «سمى آدم ابنه
الصفحه ٢٠٧ :
ابن عباس في قوله تعالى : (فَلَمَّا آتاهُما
صالِحاً جَعَلا لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما) قال الله
الصفحه ٢٠٨ :
قال : وهذه
الآثار يظهر عليها ـ والله أعلم ـ أنها من آثار أهل الكتاب. ثمّ بيّن أن أخبار أهل
الكتاب