الصفحه ١٨٩ : أرسل الله الدّوابّ ، والصواعق ، والظلمة ، والرعد ، والبرق وأحاط بالجبل
الذي عليه موسى أربعة فراسخ من كل
الصفحه ١٩٠ : ركبتاه ، وارتعد قلبه ، واشتد بكاؤه ،
فقال له خير الملائكة ورأسهم : يا ابن عمران اصبر لما سألت ، فقليل من
الصفحه ١٩٣ : المرويات ما يخالف المعقول والمنقول ، وإليك ما
ذكره البغوي في هذا ، قال :
قوله تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ
الصفحه ١٩٦ : ءونها ، وكان من قبلهم يقرءون كتابهم
نظرا ، حتى إذا رفعوها ، لم يحفظوا شيئا ، ولم يعرفوه ، وإن الله
الصفحه ٢٠٢ :
أَثْقَلَتْ
دَعَوَا اللهَ رَبَّهُما لَئِنْ آتَيْتَنا صالِحاً لَنَكُونَنَّ مِنَ
الشَّاكِرِينَ
الصفحه ٢١٠ : » ، أقول : قبّح الله من
نسب مثل هذا إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأخرج ابن
مردويه عن سمرة بن جندب
الصفحه ٢١٣ : ، وأبو نعيم ، والبيهقي معا في «الدلائل»
، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال :
«جاء بستانة
يهودي إلى
الصفحه ٢٣٧ : ، فسلّط
الله عليهم في الأولى من أذلهم وسباهم ، ولا يعنينا أن يكون هذا (سنجاريب) أو (بختنصر)
وجيشه ؛ إذ لا
الصفحه ٢٤٥ : » (١) : أخرج ابن أبي حاتم ، وابن مردويه ، وابن عدي ، وابن
عساكر ، وابن النجار ، عن حذيفة قال : سألت رسول الله
الصفحه ٢٦٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : أين هو؟ قلت : هو ذا يسمع كلامك ، قال : فأته
وأقرئه مني
الصفحه ٢٧٢ : يليق بمثله
من المؤمنين ، فضلا عن الأنبياء المتوكّلين على الله غاية التوكّل ، الواثقين
بحفظه ، ورعايته
الصفحه ٢٧٨ : يصمد أمام النقد ، وأن آثار الكذب والاختلاق بادية عليها.
نسبة بعض هذه الأكاذيب إلى رسول الله
الصفحه ٢٨٥ :
الله تبارك وتعالى ونالوا منه ، وفحشوا عليه ، ونسبوا إليه ما قامت الأدلة
العقلية والنقلية
الصفحه ٢٨٩ :
نوح. قاله ابن إسحاق وغيره ، وهم الذين بعث فيهم رسول الله هودا عليهالسلام فكذّبوه ، وخالفوه
الصفحه ٢٩٦ : جابر بن عبد الله ، أن خزيمة بن ثابت ـ وهو ليس
بالأنصاري المشهور ـ كان في عير لخديجة ، وأن النبي