الصفحه ٤٢٢ : ذلك في علم الله فلم نجد بدّا منه. فغضب وقال :
سبحان الله ، قد كان في علمه أنهم يفعلونها ، فلم يحملهم
الصفحه ٥٧٠ : النوى في دمشق ، توفّي بها سنة (٦٣٨
ه).
كان ابن عربي
شيخ المتصوّفة في وقته ، وكان له أتباع ومريدون
الصفحه ٥٧٧ : التأويل
، ليجعل الآية تتمشّى مع هذه النظريّة ، فهو يبدّل فيما أراد الله من آياته
ويفسّرها على أن تتضمن
الصفحه ٥٨٤ :
أو أدنى قربا ، أنزلتك إلى من يكذّبك ويرد ما جئت به إليه منّي في وجهك ،
وتسمع فيّ ما يضيق له صدرك
الصفحه ٥٩٢ :
٢٥١
(فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ)
١٦٠
الصفحه ٥٣ :
الأسواق والمساجد ، فيضعون على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أحاديث بأسانيد صحاح قد حفظوها ، فيذكرون
الصفحه ٦٤ : . قال : لا بأس إذا كان
الكلام حسنا أن تضع له إسنادا. وعن أحمد بن حنبل قال : عمدا ، كان يضع الحديث
الصفحه ٧٨ : أصحاب رسول الله ، لم يأت له ذكر في التراجم. نعم ذكر ابن
حجر ما يقارب هذه القصة بشأن سوادة بن غزية
الصفحه ٧٩ :
القصة بطولها لكن جاء بدل سوادة بن قيس ، رجل يقال له : «عكّاشة» والقصة
أطول مما ذكره الصدوق ، وعلى
الصفحه ١٠٨ :
كذبا كثيرا ، لو شئت أن يجعلها إلى مجالد كلّها عن الشعبي عن مسروق عن عبد
الله ، فعل. وقال أبو طالب
الصفحه ١١٣ : في غزوة خيبر التي وقعت عام (٧) من الهجرة ، قال
ابن سعد : قدم الدوسيّون فيهم أبو هريرة ورسول الله
الصفحه ١١٤ : ، فيأكل مع معاوية ، فإذا حضرت الصلاة صلّى خلف
عليّ عليهالسلام ، فإذا قيل له في ذلك ، قال : مضيرة معاوية
الصفحه ١٢٧ : في قليل أو كثير ؛
حيث وفرة المعلومات الصحيحة لدى علماء الأصحاب الكبار. وقد كان مستقاها مساءلة
الرسول
الصفحه ١٦٤ : غنية عنه بما في
أيدينا من القرآن والسنّة وليس في كتاب الله ما يدلّ على ما ذكروه ، ولسنا في حاجة
إلى شي
الصفحه ١٧٤ : أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ)(٣) ، وإذا كان ابن نوح الكافر غرق ، فكيف يبقى عوج بن عنق
، وهو كافر