الصفحه ٣٥٠ :
الإسلامية حينذاك.
وقد أسبقنا أن
من ميزات تفسير التابعين ، فتح باب الاجتهاد والتوسع فيه ، وهكذا
الصفحه ٣٨٧ : التابعين في ذلك ، فراجع (٣). وراجع ـ أيضا ـ فضائل الخمسة للسيد الفيروزآبادي
الصفحه ٤٣١ : الواردة
عن الصحابة والتابعين ، لكنه أعمل فيه عقله ، فضمّنه نكتا بارعة ، ولطائف رائعة ،
واستنباطات دقيقة
الصفحه ٤٣٣ : باتفاق أهل الحديث. ولسنا نعرف كيف اغتر بها أمثال البيضاوي فرواها ، وتابع
الزمخشري وأمثاله في ذكرها ، مع
الصفحه ٤٨٣ : كثير : وهذا بحمد الله مجمع عليه من الصحابة والتابعين
وسلف هذه الأمّة ، كما هو متّفق عليه بين أئمّة
الصفحه ٥٠٥ : تغلب بن رباح البكري التابعي ،
من خواصّ الإمام علي بن الحسين السجاد عليهالسلام المتوفّى سنة (١٤١ ه
الصفحه ٥٠٦ : ، وتفاسير الصحابة والتابعين
والفقهاء ، توفّي سنة (٢٢٤ ه) بمكة المكرمة» (٢).
إملاء ما منّ به الرحمن من
الصفحه ٥٢٢ :
للمفسر رعايتها لدى تفسير الآيات.
وقد قام بطبعه
ونشره مركز البحوث والدراسات العلمية ، التابع للمجمع
الصفحه ٥٣٥ :
متأخر عن دور الصحابة والتابعين لهم بإحسان.
وما هذه
الحقيقة الكامنة وراء الشريعة ، والتي اتّخذها
الصفحه ٦٤١ : ............................................ ٢٦
٤ ـ تفسیر القرآن بقول التابعي.............................................. ٢٧
آفات
التفسیر
الصفحه ٣٠٨ : من طرق خرّجها الحفاظ وجماعة ، ممن التزموا
تخريج الصحيح ، وقول الصحابي فيما لا مجال للرأي فيه ، حكمه
الصفحه ٤٢٧ : حكم عام ، نظير السرقة يترتّب عليها حكم القطع ،
فيجب إجراؤه سواء حال سرقته أم بعدها. نعم إذا تاب السارق
الصفحه ٣٥٦ : ء المستنبطين من الكتاب والسنة. وفيه وجدت
حوادث للمسلمين لم يسبق لمن تقدّم عليهم حكم عليها ؛ حيث لم تكن في عهدهم
الصفحه ١٤٧ :
وقد حكم بوضع
هذه القصّة الإمام أبو الفرج ابن الجوزي (١) ، ونصّ الشهاب العراقي على أنّ من اعتقد في
الصفحه ٢٩٢ :
العلمية التي أصبحت في حكم البديهيات والمسلمات ككرويّة الأرض ، ودورانها ، وسبب
حدوث الخسوف والكسوف ونحوها