الصفحه ٦٤٠ :
الآية
رقم الآية
رقم الصفحة
(إذا فريق منهم يخشون النّاس كخشية
الله
الصفحه ٤٣٣ : ذكر اللعن ما يقتضي أن لا
يغفر لصاحبه ، وأما النكال في الدنيا فتعلّقهم به جهل أو تجاهل ، لأن موضوع
الصفحه ٥٩٢ :
قيل : نزل ذلك في أنصاري سرق درعا لعمه ، فاتّهم بها فرئي
في دار يهودي فأوهم القوم أن اليهودي سرقها
الصفحه ١٨٠ : الله
(مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً)(٢) قال قوم من اليهود تهكما على النبي
الصفحه ١٩٠ : الله ما
لقيت» (٤) ، فنبّه أن حال الأنبياء قبله كحاله ، وحال قومهم كحال قومه ، وليس /
الشرط في نحو هذا
الصفحه ٢١ : الخبر (١) فكيف يكون عرضها عرض السموات؟ فجاء قوم من اليهود إلى
الرسول صلىاللهعليهوسلم فقالوا : إذا
الصفحه ١٣٥ :
دخل ألف
الاستفهام على واو العطف (١) ليفيد مع الاستفهام تعلق ما (٢) بعده بما قبله ، وكذلك إذا قلت
الصفحه ٦٩٥ :
إذا استنزلوا
عنهن للطعن أرقلوا
إلى الموت
إرقال الجمال المصاعب
الصفحه ٦٤٩ : ء قوم قد ضلّوا من
قبل وأضلّوا كثيرا وضلّوا عن سواء السّبيل)
٧٧
١٢٥٨
(لعن الّذين
الصفحه ٧٢ :
العظيم (٣ / ٧٨٥) ، وذكره ابن الجوزي في زاد المسير (١ / ٤٧٤) عن ابن جريج ، وكذلك
السيوطي في الدر المنثور
الصفحه ٨٦ : (١ / ٤٣١) ، والتفسير الكبير (٩ / ٣٣) ، وزاد
بعض المفسرين على الحسن : أبا رجاء العطاردي ، وأبا عبد الرحمن
الصفحه ١٢٤ : معالم التنزيل (٢ / ١٢٦) ونسبه
للكلبي ومقاتل. وكذلك ابن الجوزي في زاد المسير (١ / ٤٩٠) ، والنيسابوري في
الصفحه ١٤٥ : . وذكره السيوطي
في الدر المنثور (٢ / ١٦٨) وعزاه إلى ما تقدم وزاد : هنادا وعبد بن حميد ، وأما
حديث الحسن
الصفحه ١٥٧ : الآية هو الثواب. انظر : زاد المسير (١
/ ٥٠٦) ، وتفسير غرائب القرآن (٢ / ٣١١) ، والبحر المحيط (٣ / ١٢٥).
الصفحه ١٦٠ : بأوليائه». وذكره ابن الجوزي في زاد المسير (١ /
٥٠٦) وقال : هذا قول ابن عباس وسعيد بن جبير وعكرمة وإبراهيم