الصفحه ٥٩٧ : (٢).
وقوله : (ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ) راجع إليه دون الأول ، فكأنه قيل : من فعل صغيرة أو
استغفر من كبيرة يجد
الصفحه ٤٢٤ : أَعْلَمُ
بِأَعْدائِكُمْ)(٤) ظاهره كالبعيد من الأول ، وكذلك قوله : (وَكَفى بِاللهِ)(٥) وذلك لتحرّي الاختصار
الصفحه ٥٤٨ : للقول الأول خلاف قول الجمهور ، قال النيسابوري : «ثم
هؤلاء الجاؤون من الكفار أو من المؤمنين؟ قال الجمهور
الصفحه ٥٤١ : (٥ / ٣٠٧) ، والبحر المحيط (٣ / ٣٢٧).
الوحي ، وكان بارعا في الفرائض والقرآن ، وقد عدّه مسروق من الستة
الصفحه ١٥٧ :
فاشتروا ما ربحوا فيه ، فكان ذلك هو الفضل والنعمة (١) ، فإن أرباح التجارة الدنيوية أدون من أن يكون
الصفحه ١٠٣ : : (لِيَبْتَلِيَكُمْ)؟ ولم علّق الأول بالذات كلها ، والثاني بما في الصدور؟
وما الفرق بين قوله : ما في الصدور ، وبين
الصفحه ٤٥٤ :
أن أولي الأمر الذين يرتدع بهم الناس أربعة ؛ الأول : الأنبياء ، وحكمهم على ظواهر الخاصة والعامة
الصفحه ١٣٦ : لاختيارهم الفداء يوم بدر (٤) ، وقيل لمخالفة الرماة (٥) ، والأولى أن يكون عامّا في جميعها ، وهو
الصفحه ٢٥٠ : ).
(٤) ذكره أبو حيان في البحر المحيط مع الأول ، ثم قال : «وعوده على الأكل
أقرب لقربه منه ، ويجوز أن يعود
الصفحه ١٢٢ : عليه ، كما أمر النبي صلىاللهعليهوسلم في الآية الأولى (٥) ، وأن يستجلبوا النصرة منه بذلك
الصفحه ١٦٧ : للفرقة الأولى ، حيث وصفه بالعظم ، إذ يقال العظيم اعتبارا بغيره مما هو
من جنسه ، وقد لا يكون شديد الألم
الصفحه ٤٠٦ :
متحري ذلك ضير ، بل له كل خير (١).
إن
قيل : لم قدّم
الإنفاق في الآية الأولى وأخّره ههنا؟ قيل
الصفحه ٤٥٢ : أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ)(١) ، ثم قال : (إِنَّ اللهَ نِعِمَّا
يَعِظُكُمْ بِهِ) تنبيها أن من سمع وعظه
الصفحه ٢٢٠ : الشطر الأول حيث أورداه
هكذا :
وداع دعا يا من يجيب إلى الندى
فلم يستجبه عند ذاك
الصفحه ٤٨٧ : ». البحر المحيط (٣ / ٣٠٤).
وقال البيضاوي : «وقيل إنه متصل بالجملة
الأولى وهو ضعيف ، إذ لا يفصل أبعاض