الصفحه ٣٨٥ : ذوي الأرحام أولى من المعاقد ، فدلّ ذلك أن
المعاقد فيه حقّا (٣) ، قالوا : وروى تميم الداري (٤) أنه قال
الصفحه ٢٢٢ :
والأخلاق الكريهة ، وقاتل نفسه حتى قهرها (١) ، والظاهر من قوله : (لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ
الصفحه ٧٣ : .
(٢) سورة الأنفال ، الآية : ٤٠.
(٣) سورة محمد ، الآية : ١١.
(٤) قال أبو حيان : (بل) لترك الكلام الأول من
الصفحه ٣٣٦ : عامة الفقهاء (٢) ، ومتى وطئت إحداهما لا يجوز وطء الأخرى إلا بإخراج
الأولى من ملكه (٣) ، وقال أمير
الصفحه ٣٦٥ : أقوال : الأول : قول من خصّصها وحملها على ما تقدّم ، وقال : عنى
أنه أباح نكاح الأمة تخفيفا عنكم
الصفحه ٥٠ : : لم يكن ذلك. والأمثلة
التي ذكروها للقسم الأول قريبة من معنى الآية. فمعنى الآية : لا ينبغي أن تظنوا
الصفحه ٥٥٦ : (٤)
__________________
(١) سورة النمل ، الآية : ٦٠.
(٢) نقل أبو حيان كلام الراغب من أول تفسيره للآية وحتى هذا الموضوع ونسبه
إليه
الصفحه ٢٧٧ : (٥) ، ولذلك (٦) : (فَارْزُقُوهُمْ
مِنْهُ) ردّ إلى المعنى ، واختلف في الآية على أقوال : الأول :
أنه عنى من ليس
الصفحه ٢٠٤ : ) ، والمؤتلف والمختلف ص (٢٥٢) ،
والأغاني (١١ / ٣).
(٣) هذا صدر بيت من بحر الطويل للنابغة الذبياني ، وتمامه
الصفحه ١٩٥ : عمير ، شهد
بدرا وما بعدها ، كان من فضلاء الصحابة ، شارك في قتل كعب بن الأشرف وابن أبي
الحقيق بأمر النبي
الصفحه ١٤٠ : قريب من الأول ، ولا محالة أن المرابط مدافع ، لأنه لو لا مكان
المرابطين في الثغور لجاءها العدو». المحرر
الصفحه ٤٢١ : (٢ / ٤٦٤).
(٤) قال الطبري : «وأولى القولين من ذلك بالصواب قول من قال : «عنى الله
بقوله : (أَوْ
لامَسْتُمُ
الصفحه ٤٥٨ : قولا مستقلّا بل هو مندرج ضمن القول الأول وما ذكره من استدلال
يدل على ذلك ، وقال القشيري : «طاغوت كل أحد
الصفحه ٣١١ : أقوال : الأول : يأتيه سهوا من غير قصد إلى الفاحشة (٢). الثاني
: عن جهل بكونه
ذنبا (٣). الثالث : أن يعلمه
الصفحه ٥٠٣ : الفرق بين قولك : هذا من عند الله ، وهذا
من الله ، حتى قال في الأول : (قُلْ كُلٌّ مِنْ
عِنْدِ اللهِ