الصفحه ٢٦٥ : ـ عليهالسلام ـ على أقوال كثيرة.
قال ابن جرير : «ولا
يجوز الجزم بشيء مما ذكروه منها أنه المراد على التعيين إلا
الصفحه ٢٧٥ : إبراهيم فقال :
(وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ
الصفحه ٢٨٠ :
ومثل الأنبياء من
قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وجمله إلا موضع لبنة فجعل الناس يطوفون به ويعجبون
الصفحه ٢٨٤ : إسرائيل إلا عشرة : نوحا وشعيبا ، وهودا وصالحا ولوطا وإبراهيم
وإسحاق ويعقوب وإسماعيل ومحمدا ـ صلوات الله
الصفحه ٢٩٥ :
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ
الصفحه ٣٠٥ :
للمعاندين منهم ،
القائلين ما ترك قبلتنا إلى الكعبة إلا ميلا إلى دين قومه وحبا لبلده ، ولو كان
على
الصفحه ٣١٣ : بِالَّذِينَ لَمْ
يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ ، أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ
الصفحه ٣٢٥ : ، إلا أن وعيدها يتناول كل من كتم
علما نافعا ، أو غير ذلك من الأمور التي يقضى الدين بإظهارها ، إذ العبرة
الصفحه ٣٣٧ : وأبنائهم وأغلى شيء لديهم ، ولأنهم لم يعرفوا عملا يرضيه إلا فعلوه ، ولم
يعرفوا عملا يغضبه إلا اجتنبوه
الصفحه ٣٤٦ : العبد لا ينجو من الشيطان إلا بذكر الله.
وبعد أن نهى ـ سبحانه
ـ الناس عن إتباع خطوات الشيطان ، وبين لهم
الصفحه ٣٤٧ : ـ تعالى ـ :
(وَمَثَلُ الَّذِينَ
كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعاءً وَنِدا
الصفحه ٣٥١ : المكلف بها
إلا ما خصه الدليل كالتصرف بالمدبوغ ، وخرج عن حكم الميتة السمك والجراد ، للحديث
الذي أخرجه ابن
الصفحه ٣٥٤ :
مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً
مَسْفُوحاً أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ
الصفحه ٣٥٥ : ـ :
(أُولئِكَ ما
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ) وما عطف عليه ، بيان للعذاب المهين الذي أعدلهم بسبب
الصفحه ٣٥٦ : المال الحرام من تقطيع الأمعاء وشدة الألم ، ما يترب على أكل النار ذاتها ،
إلا أن العذاب الحاصل من أكل