الصفحه ٩ : للقرآن وموضحة له .... وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا إنى أوتيت القرآن ومثله معه» ، يعنى
الصفحه ١٣ : سمع نقيضا من فوقه ـ أى : صوتا ـ فرفع رأسه فقال : هذا باب
من السماء فتح اليوم لم يفتح قط إلا اليوم
الصفحه ١٨ : ، والحمد أعم من الشكر. أما بيان أن المدح أعم من الحمد فلأن المدح يحصل
للعاقل وغير العاقل ، ألا ترى أنه كما
الصفحه ٢٧ : : نعم. قال. اذهب فأنت أميرهم. فقال
رجل من أشرافهم : والله ما منعني أن أتعلم سورة البقرة إلا أنى خشيت ألا
الصفحه ٣٢ : كُنْتُمْ
فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ، لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ
، إِلَّا الَّذِينَ
الصفحه ٣٣ : حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ
الدِّينُ لِلَّهِ ، فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٤٢ : الماديين الذين يقولون : «ما يهلكنا إلا
الدهر (٢) :
والإيمان بالغيب :
يستلزم التصديق به على وجه الجزم
الصفحه ٥٤ : :
وما سمى الإنسان
إلا لأنسه
ولا القلب إلا
أنه يتقلب (٢)
واليوم الآخر : هو
اليوم
الصفحه ٥٦ : ـ سبحانه ـ
غفلتهم وغباءهم فقال : (وَما يَخْدَعُونَ
إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ).
الأنفس : جمع
الصفحه ٥٧ : مُصْلِحُونَ (١١) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
الْمُفْسِدُونَ وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ (١٢) وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا
الصفحه ٥٨ : في الأرض ، لأن الأرض لا
تصلح إلا بالتوحيد والطاعة.
ومن أبرز معاصى
هؤلاء المنافقين ، ما كانوا يدعون
الصفحه ٦٧ :
الصواعق : جمع
صاعقة من الصعق وهو شدة الصوت الذي يصحبه ـ غالبا ـ قطعة من نار لا تأتى على شيء
إلا
الصفحه ٧٩ : يعارضوا إلا السيف وحده ،
وما أعرضوا عن معارضة الحجة إلا لعلمهم أنهم أعجز من المعارضة ، وبذلك يظهر أن في
الصفحه ١٥٤ : يقال باءوا إلا موصولا إما بخير
وإما بشر يقال منه باء فلان بذنبه يبوء بوأ وبواء ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ١٥٦ : .
وابتدأ القرآن بهم
للإشعار بأن دين الإسلام دين قائم على أساس أن الفوز برضا الله لا ينال إلا
بالإيمان