الصفحه ٤٥٧ :
«وما كان الناس
إلا أمة واحدة فاختلفوا» ويتأكد أيضا بما نقل عن ابن مسعود أنه قرأ كان الناس أمة
الصفحه ٤٦٠ : اخْتَلَفَ
فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً
بَيْنَهُمْ
الصفحه ٤٧٠ : الذي
كتبه الإمام القرطبي من مئات السنين يثير في النفس شجونا وآلاما ، فإن المسلمين ما
هانوا وضعفوا إلا
الصفحه ٥٠٦ : تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ وَلا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا
الصفحه ٥١٩ : .
قال صاحب الكشاف :
ولم يقل : إن علما أنهما يقيمان حدود الله لأن اليقين مغيب عنهما لا يعلمه إلا
الله
الصفحه ٥٣٣ : صلىاللهعليهوسلم قضى به في بروع بنت واشق. ففرح عبد الله بذلك فرحا شديدا.
ولا يخرج من ذلك إلا المتوفى عنها زوجها وهي
الصفحه ٥٤٤ : لها النصف إن كان قد دفع أقل منه.
وقوله : (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا
الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ٥٦٣ : عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ
فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا
الصفحه ٥٧١ : المؤمنون الصادقون الذين اتصلت قلوبهم بالله ، والذين
أذعنوا أنه لا نصر إلا منه ولا اعتماد إلا عليه ، فقد حكى
الصفحه ٥٧٧ : (فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ
تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلاً مِنْهُمْ) ومن تطاول على أنبيائهم ، وعصيان
الصفحه ٥٨١ : فيحط من سيئاتكم إلا أن
يأذن رب العالمين بالشفاعة تفضلا منه وكرما.
فالآية الكريمة
تحض المؤمنين على
الصفحه ٥٨٦ : إلا القليل ، وهذا القليل ناقص لأنه ليس على إحاطة واستغراق لكل ما تشتمل
عليه جزئيات الشيء ووجوده وجنسه
الصفحه ٦٤٨ :
كان في جميع الشهود إلا أنه ذكر هنا للتشديد في اعتباره ، لأن اتصاف النساء به قد
لا يتوفر كثيرا.
وقوله
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
مقدّمة
الحمد لله رب
العالمين ، وأشهد أن لا إله إلا هو
الصفحه ٨ : الأفراد والأمم لا
تتأتى إلا عن طريق الاسترشاد بتعاليم القرآن وتوجيهاته ، وهذا الاسترشاد لا يتحقق
إلا عن