الصفحه ٢١١ : )
ومعنى الآيات
الكريمة إجمالا :
قل ـ يا محمد ـ لأولئك
اليهود الذين ادعوا أن الجنة لن يدخلها إلا من كان
الصفحه ٢١٤ : بسبب ما
قدمت أيديهم وبسبب كونهم قد كذبوا على الله في دعواهم أن الجنة لا يدخلها إلا من
كان منهم.
ثم
الصفحه ٢٢١ : وبينتا ما عليه أمرهم من خزي وهوان بسبب هذه العداوة التي
لا باعث عليها إلا الحسد ، وكراهية أن ينزل الله من
الصفحه ٢٣٠ :
أَحَدٍ
إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) أى : أن أولئك السحرة لن يضروا أو ينفعوا أحدا بسحرهم إلا
بإذن الله
الصفحه ٢٧٦ : كانُوا
يَعْمَلُونَ)(١٣٤)
قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ
إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ
الصفحه ٢٨١ : الهدى إلا ما نحن عليه فاتبعنا ـ يا محمد ـ تهتد ،
وقالت النصارى مثل ذلك ، فأنزل الله ـ عزوجل ـ (وَقالُوا
الصفحه ٢٨٩ : الوفاة أوصى بنيه بأن يموتوا على الإسلام ،
وأن التوراة والإنجيل ما أنزلا إلا من بعد أولئك الأنبياء جميعا
الصفحه ٢٩٦ : اقتضت الأمر وما على الناس إلا أن يمتثلوا أمره ، والمؤمنون ما
اتخذوا الكعبة قبلة لهم إلا امتثالا لأمر
الصفحه ٢٩٧ :
أى وما شرعنا
التوجه إلى القبلة التي كنت عليها قبل وقتك هذا وهي بيت المقدس ، إلا لنعامل الناس
الصفحه ٣١٨ : تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه
راجعون. اللهم أجرنى في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا أجره الله في
الصفحه ٣٢٩ :
وصف أو متعلق
كقوله : (وَإِذا مَرُّوا
بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً) (١).
وجملة (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٣٣٠ :
والسموات : جمع
سماء ، وهي كل ما علا كالسقف وغيره ، إلا أنها إذا أطلقت لم يفهم منها سوى الأجرام
الصفحه ٣٣٥ : الكريمة بالحجج والبراهين التي لا يسع الناظر فيها
بتدبر وتفكير إلا التسليم عن اقتناع بوحدانية الله ـ تعالى
الصفحه ٣٥٠ : ، وهي لا تتم إلا بالشكر ، لأنه من أجل العبادات» (١).
وجواب الشرط محذوف
دل عليه المذكور والتقدير : إن
الصفحه ٤٥١ : أمر إهلاكهم وتدميرهم وفرغ منه» (١).
وقال الجمل ما
ملخصه : وقوله : (إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ اللهُ