الصفحه ٦٥٠ : لها
وأعون على إقامتها وأدائها.
وأما الفائدة
الثالثة فهي قوله : (وَأَدْنى أَلَّا
تَرْتابُوا) أى
الصفحه ٥٩ : وهو منتبه النفس ، حاضر الذهن.
ثم أكد الجملة
بعدة تأكيدات منها : وصل «ألا» «بإن» الدالة على تأكيد
الصفحه ٦٠ : ويفضحهم فقال :
(أَلا إِنَّهُمْ هُمُ
السُّفَهاءُ وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ) لأنهم أعرضوا عن النظر في الدليل
الصفحه ٩٥ :
كُنْتُمْ صادِقِينَ) فيما اختلج في خواطركم من أنى لا أخلق خلقا إلا وأنتم أعلم
منه وأفضل.
قال ابن جرير
الصفحه ١٠٧ : ـ (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) للإشارة إلى أن الوفاء بالعهد لا يحصل منهم إلا إذا صدقوا
به.
والمراد بما معهم
التوراة
الصفحه ١١٤ :
أُولئِكَ
أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ) أى ألا يعتقد أولئك أنهم مبعوثون ليوم عظيم
الصفحه ١٨٥ : ـ نزل قوله تعالى ـ (وَقالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ
إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً ..) إلى قوله تعالى
الصفحه ١٨٩ : تَوَلَّيْتُمْ
إِلَّا قَلِيلاً مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ).
أى : ثم توليتم ـ أيها
اليهود ـ عن جميع ما أخذ
الصفحه ٢١٧ : يعلمهن إلا نبي ، فما أول
أشراط الساعة؟ وما أول طعام أهل الجنة ، وما ينزع الولد إلى أبيه أو إلى أمه؟ قال
الصفحه ٢٤٧ :
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ
الصفحه ٤٣٥ :
فثوابه عظيم ، وأجره كبير. وفضلا عن ذلك فإن المرء إذا كان لا ينسى أباه لأنه سبب
وجوده فأولى به ثم أولى ألا
الصفحه ٥٠٠ : ، وذلك أن بعض الناس كان إذا دعى إلى فعل الخير وهو لا يريد أن
يفعله يقول : حلفت بالله ألا أفعله فنهاهم
الصفحه ٥١٠ : :
أن على المطلقات ألا يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن جرين على ما يقتضيه الإيمان
، إذ الإيمان يبعث على
الصفحه ٥١٢ : تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ، ولا
تأذن في بيته إلا بإذنه» وأخرج أبو داود عن معاوية بن حيدة قال : قلت يا
الصفحه ٥٢٦ : بمقتضى هذه التكاليف وبمقتضى حرصه
على استقرار حياته ، سيتأنّى ويتروى فلا يوقع الطلاق إلا إذا كان مضطرا إلى