الصفحه ٨١ : اللذة
والطعم ، أو في المزية والحسن ، وعن ابن عباس : «ليس في الدنيا مما في الجنة إلا
الأسامى» ؛ وهذه
الصفحه ٨٢ :
وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ
(٢٦)
الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ
الصفحه ٨٤ : تمثل بالجزء الذي لا
يتجزأ أو بما لا يدركه لتناهيه في صغره إلا هو وحده .. وقوله : (فَما فَوْقَها) فيه
الصفحه ٨٦ : الآية
بقوله ـ تعالى ـ : (وَما يُضِلُّ بِهِ
إِلَّا الْفاسِقِينَ).
الفاسقون : جمع
فاسق ، من الفسق ، وهو
الصفحه ٨٨ : في صورة
الاستفهام وهو الإنكار والتوبيخ ، كما تقول لشخص : كيف تؤذى أباك وقد رباك؟ ؛ لا
تقصد إلا أن
الصفحه ٩١ : لَنا إِلاَّ ما عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ (٣٢) قالَ يا آدَمُ
أَنْبِئْهُمْ
الصفحه ٩٦ : عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا).
وبعد أن بين
القرآن أن الملائكة قد اعترفوا بالعجز عن معرفة ما سئلوا
الصفحه ٩٧ : بينه
وبين إبليس ، فقال ـ تعالى ـ :
(وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ
الصفحه ٩٨ : إبليس فقال :
(فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ).
إبليس : اسم
الصفحه ٩٩ :
اختار هذا الرأى ابن عباس ، وابن مسعود وجمهور المفسرين.
وقيل إنه ليس منهم
لقوله ـ تعالى ـ (إِلَّا
الصفحه ١٠٠ : التينة ، وقيل : هي السنبلة ، وقيل هي
الكرم .. إلخ. إلا أن القرآن لم يذكر نوعها على عادته في عدم التعرض
الصفحه ١٠٨ : الثمن
بالقلة من الأوصاف المخصصة للنكرات ، بل هو من الأوصاف اللازمة للثمن المحصل
بالآيات ؛ إذ لا يكون إلا
الصفحه ١١١ : في الصورة ، إلا أنها عامة في المعنى ، فيجب على كل مكلف في كل
زمان ومكان أن يعمل بها» (١).
وبعد كل
الصفحه ١١٢ : :
(وَاسْتَعِينُوا
بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخاشِعِينَ (٤٥) الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
الصفحه ١١٧ : اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً
بَيْنَهُمْ. إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ