الصفحه ٥٦٢ : مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ
فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا
مَنِ
الصفحه ٥٦٧ :
مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ
اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ
الصفحه ٥٨٠ : : ولو شاء الله
ـ تعالى ـ ألا يقتتل الذين جاءوا بعد كل رسول من الرسول وبعد أن جاءهم الرسل
بالبينات الدالة
الصفحه ٥٨٤ : أى تحير .. وذلك أن العبد إذا تفكر في صفاته ـ سبحانه
ـ تحير فيها ؛ ولذا قيل : «تفكروا في آلاء الله ولا
الصفحه ٥٩٧ :
وقوله هذا إنما هو
تساؤل عن كيفية الإعادة لا عن أصل الإعادة لأنه كان مؤمنا بالبعث والنشور ، إلا
الصفحه ٦٣٢ : لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ...) استئناف قصد به
الصفحه ٦٣٥ : قالوا : لو اشترى
الرجل الشيء الذي لا يساوى إلا درهما بدرهمين جاز ، فكذلك إذا باع درهما بدرهمين؟
قلت : جي
الصفحه ٦٣٧ : ، لما كان
الأمر كذلك بين ـ سبحانه ـ أن الربا ، وإن كان زيادة في الحال إلا أنه نقصان في
الحقيقة ، وأن
الصفحه ٦٤٥ : ـ يقول : (وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
عَلى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى
الصفحه ٦٥٨ : الثانية أنه ـ سبحانه ـ لم يكلف الناس إلا بما في قدرتهم ، وأنهم
سيحاسبون على أعمالهم ، وأن من شأن الأخيار
الصفحه ٦٦٠ :
ثم بين ـ سبحانه ـ
بعض مظاهر رحمته بعباده فقال : (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها
الصفحه ٦٧١ : ـ الله لا إله إلا هو الحي.................................................. ٥٨٣
٢٥٦ ـ لا إكراه في الدين
الصفحه ١٢ :
صلىاللهعليهوسلم : «لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب». وهذا خبر عن الحكم لا عن
الابتداء» (١).
ثانيا
الصفحه ١٤ : عبد الله بن جابر ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : ألا أخبرك بأخير سورة في القرآن؟ قلت : بلى
الصفحه ١٥ : الربوبية ، المنفرد بالوجود الحقيقي ،
لا إله إلا هو ـ سبحانه ـ (٣).
و (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) صفتان