الصفحه ١٠٦ : النداء.
خير داع لذوي الفطر السليمة منهم إلى الإقبال على ما يرد بعده من التذكير بالنعمة
، واستعمالها فيما
الصفحه ٣٨٨ :
فليصمه و (أل) في الشهر للعهد.
وأعيد ذكر الرخصة
في قوله ـ تعالى ـ ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام
الصفحه ١٤٩ : ، وضعف
عقولهم. لإيثارهم الأدنى وهو البقل وما عطف عليه ، على ما هو خير منه وهو المن
والسلوى.
قال ابن
الصفحه ٢٣ :
والهداية : هي
الإرشاد والدلالة بلطف على ما يوصل إلى البغية ، وتسند الهداية إلى الله وإلى
النبي
الصفحه ٢٣٩ :
(ما يَوَدُّ الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ
الصفحه ٢٩٠ : إبراهيم
وآله كانوا هودا أو نصارى ، قل لهم : إن إبراهيم وآله يمثلون أمة مضت لسبيلها لها
عند الله ما كسبت من
الصفحه ٥٤ : المؤمنين ،
لذا عبر عنهم بالناس لينطبق التعبير على ما حاولوه لأنفسهم من أنهم لا هم مؤمنون. ولا
هم كافرون وفي
الصفحه ٥٧٢ : صاروا إلى براز الأرض وهو ما انكشف منها بحيث يصير كل
فريق من المتقاتلين يرى صاحبه ، ومنه سميت المبارزة في
الصفحه ٣٤٠ : ..» (١).
ثم بين ـ سبحانه ـ
ما قاله الأتباع على سبيل الحسرة والندم فقال : (وَقالَ الَّذِينَ
اتَّبَعُوا لَوْ
الصفحه ٦٥٧ : في القلب على قسمين : فمنها ما يوطن الإنسان نفسه عليه ويعزم
على إدخاله في الوجود ، ومنها ما لا يكون
الصفحه ٢٦٢ : لسان نبيه ليتوصلوا إلى السعادة
الدائمة ، وقد تطلق على ما ليس حقا من الأديان المنحرفة أو الباطلة ، كما
الصفحه ١٠٥ : عباده على ما صدر منهم على وجه النسيان ، فلأن علمهم بالنهى يدعوهم
إلى أن يقع النهى من نفوسهم موقع
الصفحه ١٥١ : على من قال ، إن المراد بالمصر مصر فرعون :
استنادا إلى قراءة غير الجمهور ، إلا أنه لم يرجح أحد الرأيين
الصفحه ٤٠٩ : على ما قبله.
وحيث ظرف مكان.
والمكان الذي أخرجوهم منه هو مكة ، فإن المشركين من قريش قد أنزلوا
الصفحه ٣١٠ : لِي وَلا
تَكْفُرُونِ) معطوف على ما قبله.
والشكر في اللغة ـ
كما يقول القرطبي ـ الظهور ، ومنه قولهم