الصفحه ٦٦٠ : من حسنات بسبب أعمالها الصالحة
، وعليها وحدها عقاب ما اكتسبت من سيئات بسبب أعمالها القبيحة.
قال صاحب
الصفحه ٥١ : ،
فلما دعوا إلى التبصر والتدبر صمموا على ما كانوا عليه من عمى ، وجمع القلوب
والأبصار وأفرد السمع ، لأن
الصفحه ٦٣٢ : الترهيب من تعاطى الربا ، بعد الترغيب في
بذل الصدقة لمستحقيها.
ولم يعطف على ما
قبله لما بينهما من تضاد
الصفحه ٤٥٤ : يعتقدون أن ما يمضى من حياتهم في
غير متعة فهو ضياع منها ، وأنهم لن يبعثوا ولن يحاسبوا على ما فعلوه في
الصفحه ٤٣٩ :
من أحكام مطلقا مختصة بالمتقى لأنه هو الحاج على الحقيقة. والمراد من التقوى على
التقديرين تجنب ما يؤثم
الصفحه ١٤٤ : الماء ولولاه لهلكوا ،
وكانت نافعة لهم في دينهم ؛ لأنها من أظهر الأدلة على وجود الله. وعلى قدرته وعلمه
الصفحه ٣٨٥ :
«وعلى الذين
يطيقونه فدية طعام مسكين» كان من أراد أن يفطر ويفتدى ، حتى نزلت الآية بعدها
فنسختها
الصفحه ٦٦٣ : اشتملت على ما يشفى الصدور ، ويهدى القلوب ، ويصلح النفوس : من
توجيهات سامية ، وآداب حميدة ، وعقائد سليمة
الصفحه ٢٧١ : ) على وجه البدل فصار المعنى وارزق المؤمنين من أهله على ما
تقتضيه القاعدة العربية من أن البدل وهو هنا
الصفحه ٢٧٣ : ، وتكون من ترك ما هو أولى أو من تقصير يؤدى إلى خطأ في الاجتهاد
، وعلى أحد هذين الوجهين ، تحمل التوبة التي
الصفحه ٥٥٩ :
للحرية يدعوه إلى
أن يحرض المسلمين على القتال في سبيل حقهم المسلوب ، وأن يحذرهم من سوء عاقبة الجبن
الصفحه ٣٢٤ : ما نزل على الأنبياء من طريق الوحى.
والمراد «بالهدى»
ما يهدى إلى الرشد مطلقا فهو أعم من البينات ، إذ
الصفحه ٤٦٠ : اختلافهم لالتباس عليهم من جهته وإنما كان خلافهم من
بعد ما ظهرت لهم الدلائل الواضحة الدالة على صدقه ، وما
الصفحه ١٠٧ :
بكم من النقم مثل
ما أنزلت بمن قبلكم من المسخ وغيره ، فالآيات الكريمة قد تضمنت وعدا ووعيدا
وترغيبا
الصفحه ٣٤٥ : في ذلك إلى دليل يفيد الظن بالحكم ، ولا يصل إلى أن يفيد
العلم به ، فيكون إفتاؤه من قبيل القول على الله