الصفحه ٣٤٤ : السائرين تتبع
ذلك المسلك ظنا منه بأن ما سار فيه السائر قبله إلا لأنه موصل للمطلوب ، فشبه
المقتدى الذي لا
الصفحه ٧٩ :
وفيما بعدها إلى هذا العصر.
قال صاحب الكشاف :
(فإن قلت : من أين لك أنه إخبار بالغيب على ما هو عليه حتى
الصفحه ١١٢ : إليهم
التكليف بالعقائد والشرائع ، ولكنهم لم يسيروا على مقتضى ما لديهم من عقول ، حيث
كانوا يأمرون الناس
الصفحه ٣١٥ : البلاء وتلك الآلام لا بد منها ليؤدى المؤمنون تكاليف العقيدة ، كي تعز
على نفوسهم بمقدار ما أدوا في سبيلها
الصفحه ٤٠٢ :
بالأموال إلى
الحكام ، إلقاؤها إليهم على سبيل الرشوة ليصلوا من وراء ذلك إلى أن يحكموا لصالحهم
الصفحه ٢٩١ : حكمة عالم الغيب والشهادة.
وإلى هنا تكون
الآيات الكريمة قد دحضت ما ادعاه اليهود من أن الهدى في إتباع
الصفحه ٤٣٧ : إلى الفريقين. أى : لكل من الفريقين نصيب من عمله على قدر ما نواه. ويضعفه أن
الله ـ تعالى ـ قد ذكر قبل
الصفحه ٤٩ : ، وحسدوا رسوله على ما آتاه الله من فضله ، صاروا بسبب ذلك في حضيض
جمد معه شعورهم ، وبرد فيه إحساسهم ، فلا
الصفحه ٤٩٣ :
الشرعية ، لا من باب تحريم ما أحل الله ، لأن الحل قائم على أصله ، والمنع وارد
على الضرر الذي يلحق المسلمين
الصفحه ١٨٤ : ما قال النبي صلىاللهعليهوسلم ، «من سن سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم
القيامة» فنبه
الصفحه ٥٣٠ : الله
إياه جدير بأن يتفقا على رعايته وحمايته من كل ما يؤذيه ، ولا يجوز مطلقا أن يكون
مصدر قلق لأى واحد
الصفحه ١٧٥ : والتوجيهات الإلهية من ذلك.
١ ـ دلالتها على
ما جبل عليه بنو إسرائيل من فظاظة وغلظة ، وسوء أدب مع مرشديهم
الصفحه ٢٤٣ :
شيء ، من حقه أن يمحو ما يشاء ويثبت ما يريد على حسب ما تقتضيه حكمته ومشيئته.
فالآية واقعة موقع
الصفحه ٦٥٤ : عند حسن ظن الدائن به بأن يؤدى ما عليه من ديون في الموعد
المحدد بدون تسويف أو مماطلة ، وعليه كذلك أن
الصفحه ٢٥١ : الله ـ تعالى
ـ (وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْناهُ هَباءً مَنْثُوراً) وأما إن كان