الصفحه ٩٢ : ، وإنما خاطبهم
بذلك من أجل ما ترتب عليه من سؤالهم عن وجه الحكمة من هذه الخلافة ، وما أجيبوا به
من بعد ، أو
الصفحه ٦٢٧ :
وقوله : (فِي سَبِيلِ اللهِ) تكريم وتشريف لهم ، أى أن ما نزل بهم من فقر واحتياج كان
بسبب إيثارهم
الصفحه ١٧ :
هذا وقد أجمع
العلماء على أن البسملة جزء آية من سورة النمل في قوله ـ تعالى ـ (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٥١٤ : وقت الإمساك أو التسريح هو ما بعد الطلقة الأولى
أو الثانية بصفة خاصة ، وفي كل الأوقات بصفة عامة. وعلى
الصفحه ٤٤٠ :
بِالْإِثْمِ
فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهادُ (٢٠٦) وَمِنَ النَّاسِ
مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ٦٤٨ : مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ).
وقوله : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ) متعلق بمحذوف على أنه صفة لرجل
الصفحه ٣٧ : يُوقِنُونَ (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٥)
سورة البقرة من
السور
الصفحه ٣٣٣ : ـ : (وَتَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٥٢ : العلم
الحديث.
وما يقوله قوم من
أن وسائل العلم الحديث قد تقدمت ، وصار في الإمكان التغلب على ما في لحم
الصفحه ٤٤١ :
والصفة الثانية من
صفات هذا النوع المنافق من الناس بينه القرآن بقوله (وَيُشْهِدُ اللهَ
عَلى ما فِي
الصفحه ١١٣ : على ما نكره.
يقال : صبر على الطاعة. أى حبس نفسه عليها متحملا ما يلاقيه في أدائها من مشاق
وصبر عن
الصفحه ٨٣ :
ويبدو أن الآية
الكريمة قد نزلت للرد على جميع تلك الفرق الضالة ، فقد قرر العلماء أن لا مانع من
الصفحه ٤٨٤ : السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا) أى زادوا على ما كانوا عليه من العدد. ويطلق على ما سهل
وتيسر مما يكون
الصفحه ١٠٣ : ترتب على الهبوط من تفصيل لحال المخاطبين ، وانقسامهم
إلى مهتدين وضالين.
والفاء في قوله (فَإِمَّا
الصفحه ٤١١ :
ما هاجمهم
المشركون عنده أو فيه.
قال ابن كثير ما
ملخصه : وقد دلت الآية على الأمر بقتال المشركين