الصفحه ٦٣ :
إذ من المعروف عند
علماء البلاغة أن اسم الإشارة إذا أشير به إلى أشخاص وصفوا بصفات يلاحظ فيه تلك
الصفحه ٣٠٤ : :
لئلا يكون لأحد من
اليهود حجة عليكم ، إلا المعاندين منهم القائلين : ما ترك قبلتنا إلى الكعبة إلا
حبا
الصفحه ٤٤ : وغيرهما من وجوه الإحسان.
وإيراد «من» في
قوله تعالى ـ (وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ) للإشارة إلى أن مواظبتهم على
الصفحه ٥٢٢ : طلقت امرأتى مائة مرة فماذا ترى
على؟ فقال ابن عباس : طلقت منك بثلاث ، وسبع وتسعون اتخذت بها آيات الله
الصفحه ٥٦٩ :
والسكون ـ : المجرى الواسع الذي يجرى فيه الماء مأخوذ من نهر الأرض بمعنى شقها.
أى : فلما انفصل
بهم عن
الصفحه ٦٥٣ : بيد الدائن توثقة له في دينه ، ليستطيع أن يستوفى حقه من هذا الشيء المرهون
عند تعذر الدفع.
والمعنى
الصفحه ٢٤٦ : ، انتقل بعد ذلك إلى أمرهم بالمحافظة على الشعائر
التي تطهر قلوبهم ، وتزكى نفوسهم فقال ـ تعالى
الصفحه ٢٢٢ : مَرَّةٍ وَهُمْ لا يَتَّقُونَ). (١) وقال الرازي : «والمقصود من هذا الاستفهام الإنكار وإعظام
ما يقدمون عليه
الصفحه ٦٧١ : تر إلى الذي حاج................................................... ٥٩٢
٢٥٩ ـ أو كالذي مر على قرية
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوسلم يقول الله تعالى : «من شغله القرآن وذكرى عن مسألتى ،
أعطيته أفضل ما أعطى السائلين ..».
وعن عبد
الصفحه ٥٥٧ : القوم الذين خرجوا من ديارهم فرارا من الموت؟
وهل الإماتة والإحياء بالنسبة لهم كانا على سبيل الحقيقة
الصفحه ٦٢٥ : إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تُظْلَمُونَ) أى : أن ما تنفقونه من خير ـ أيها المؤمنون ستعود عليكم
ثماره ومنافعه في
الصفحه ١١ : ، قد اشتملت بوجه إجمالى على مقاصد الدين من توحيد ،
وتعبد ، وأحكام ، ووعد ووعيد.
ونرى من الخير قبل
أن
الصفحه ٢٢٣ : (ما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ) من وصف السحر وماهيته وكيفية الاحتيال به
الصفحه ٢٠٢ : النبوي كانوا إذا عرض عليهم الإيمان بما أنزل
الله من القرآن على محمد صلىاللهعليهوسلم أجابوا بقولهم