الصفحه ٦٢ : ء المسند إليه تعالى على معنى يليق بجلاله ، فيحمل
على ما يلزم على الاستهزاء من الانتقام والعقوبة والجزا
الصفحه ١٦٦ : الحقيقي بأيسر
طريق ، ولا تضيقوا على أنفسكم ما وسعه الله لكم ، ولا تكثروا من المراجعة ، فإنها
ليست في
الصفحه ١٥٣ : ء أسبابه من الخارج ، كأن يغلب المرء على أمره نتيجة
انتصار عدوه عليه فيذل لهذا العدو.
أما المسكنة فهي
هوان
الصفحه ٢٦٠ : ).
هذا وبعد تلك
الأدلة على ما ذهبنا إليه نعود فنقول مرة أخرى : إننا لا نمانع في أن يكون المراد
بالذين لا
الصفحه ١٣٥ :
بعد أن أخذتكم
الصاعقة ، لكي تشكروا الله على نعمه التي من جملتها إعادتكم إلى الحياة من بعد موتكم
الصفحه ٥٩٦ : اللهُ بَعْدَ مَوْتِها) حكاية لما قاله ذلك الذي مر على تلك القرية ورأى فيها ما
رأى من مظاهر الخراب
الصفحه ٥٧١ : الموت ، ومجازاة الناس على ما قدموا من عمل
، ويكون المراد بالظن اليقين لأن كل مؤمن متيقن بأن البعث حق
الصفحه ٥١٨ : ما
نسبه بعضهم إلى سعيد بن المسيب من أنه أجاز للمرأة أن تعود إلى زوجها الأول بعد
عقد زواجها على الثاني
الصفحه ٣٣٩ : أعدلهم من شقاء وآلام ، وقد ترتب على كل ذلك أن تقطع ما بين الرؤساء
والأذناب من روابط كانوا يتواصلون بها في
الصفحه ١٧٦ : خلفهم عمد إلى ما عفا الله عنه فاستخرج له أحكاما استنبطها
باجتهاده ، حتى صار الدين حملا ثقيلا على الأمة
الصفحه ٢٢٩ : بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ) أى فيتعلم بعض الناس من الملكين ما يحصل به الفراق بين
المرء وزوجه.
فالجملة
الصفحه ٢٣٥ :
أن ما ظنوه سعيا
منها لم يكن سعيا على الحقيقة إنما كان تخييلا وتمويها. وقال تعالى في سحرة فرعون
الصفحه ٥٩٥ : ـ وعلى صحة البعث والنشور
استمع إلى القرآن وهو يحكى هاتين القصتين بأسلوبه البليغ فيقول :
(أَوْ كَالَّذِي
الصفحه ٥١٣ :
أحق برجعة امرأته وإن طلقها مائة مرة ما دامت في العدة ، فلما كان هذا فيه ضرر على
الزوجات ، قصرهم الله
الصفحه ٥٠٤ :
منه المبالغة أى ، للذين يؤلون من مباشرة نسائهم.
وأضيف التربص إلى
الظرف (أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) على