الصفحه ٥٠٣ : اللغة هو رجوع الشيء إلى ما كان
عليه من قبل ، ولهذا قيل لما تزيله الشمس من الظل ثم يعود فيء. وقيل لما رده
الصفحه ٢٢ : أدناهم ، وهم يد
على من سواهم».
وقدمت العبادة على
الاستعانة ، لكون الأولى وسيلة إلى الثانية. وتقديم
الصفحه ٤٠٤ : برؤية
الهلال ومحاقه ، وذلك ما لا يخفى على أحد من الخاصة أو العامة أينما كانوا ، بخلاف
الأشهر الشمسية
الصفحه ٣٠١ :
جئتهم به ، من فرض التحول من قبلة بيت المقدس في الصلاة إلى قبلة المسجد الحرام ،
ما صدقوا به ، لأن تركهم
الصفحه ٢٤ : المراد
بالصراط المستقيم ، هو ما جاء به الإسلام من عقائد وآداب وأحكام ، توصل الناس متى
اتبعوها إلى سعادة
الصفحه ٢٤٥ : ، وأنه طريق الفوز
والفلاح.
وقوله تعالى : (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْحَقُ) يدل على أن محبة
الصفحه ٧٧ : ذلك أقوى ألوان التهكم ، لكي يثير في نفوسهم من الألم ما قد يكون سببا
لتنبيههم إلى جهلهم ، وانصرافهم عن
الصفحه ٣٦٢ : كثير من أحاديثه ، فمن لم يؤمن بالملائكة على هذا
الوجه الذي جاءت به الشريعة فقد أنكر الوحى ، إذ الإيمان
الصفحه ١٩٢ :
بعضهم لبعض ، وإخراجهم من أماكنهم يحتاج إلى قوة وغلبة ، بين ـ سبحانه ـ أنهم
يرتكبون ذلك وهم متعاونون عليه
الصفحه ٤٨٣ :
ولا شك أنه يدخل
في حكمها من حيث الحرمة ما كان مشابها لها في المخاطرة والرهان وأخذ الأموال بدون
الصفحه ٣٠٥ :
للمعاندين منهم ،
القائلين ما ترك قبلتنا إلى الكعبة إلا ميلا إلى دين قومه وحبا لبلده ، ولو كان
على
الصفحه ١٠٢ : يستمتع به من
مأكل ومشرب وملبس وحياة وأنس وغير ذلك ، مأخوذ من متع النهار متوعا إذا ارتفع ،
ويطلق على
الصفحه ٥٨٢ :
ما فقدوه من
طاعات. فكأنه ـ سبحانه ـ يقول لهم : نجوا أنفسكم بالمسارعة إلى الإنفاق من قبل أن
يأتى
الصفحه ٨٧ : إلى الكفر به ، وبالاستهزاء بالحق ، وبالاعتداء
على حقوق الغير ، وبغير ذلك من الأمور التي حرمها الله
الصفحه ٢٧٧ : اليهود ـ حاضرين وقت أن أشرف يعقوب على الموت ، ووقت أن قال لبنيه حينئذ
(ما تَعْبُدُونَ مِنْ
بَعْدِي) فكيف