الصفحه ٣٢٥ :
الكريمة على أن
معصيتهم بالكتمان في أحط الدركات وأقبحها ، لأنهم عمدوا إلى ما أنزل الله من هدى
الصفحه ٣١٣ : التي ليست بالجسد ليست من خواصهم
فلا يكون لهم امتياز بذلك على من عداهم. وذهب البعض إلى أنها روحانية
الصفحه ٦٢١ : بَرِيئاً).
والثاني : أن
الكناية عادت إلى ما في قوله : (وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ) لأنها اسم كقوله
الصفحه ٦٣٥ : مِنْ رَبِّهِ
فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ). تفريع على الوعيد السابق في قوله
الصفحه ٦٤١ : : وأن تتركوا
للمعسر كل أو بعض ما لكم عليه من ديون وتتصدقوا بها عليه ، فإن فعلكم هذا يكون
أكثر ثوابا لكم
الصفحه ٤٩٠ : يُؤْمِنُوا) أى : لا تزوجوا أيها المؤمنون النساء المؤمنات للرجال
المشركين حتى يتركوا ما هم عليه من شرك ويدخلوا
الصفحه ٥٧٩ : الخلوص والنزاهة. فإضافة روح إلى القدس من
إضافة الموصوف إلى الصفة. قيل القدس اسم الله كالقدوس فإضافة روح
الصفحه ٣٧٥ : ، وبالنظر إلى ما يسمى بحسب العرف مالا كثيرا فقال بعضهم
: من ألف درهم إلى خمسمائة درهم ، وقال بعضهم : من ألف
الصفحه ٨١ : )؟ قلت : إلى المرزوق في الدنيا والآخرة جميعا ، لأن قوله : «هذا
الذي رزقنا من قبل» انطوى تحته ذكر ما رزقوه
الصفحه ٢٧٤ : ما فيه من
حكم ومواعظ وآداب ، كما يهديهم إلى الحكمة التي تتمثل في اتباع سنة نبيك ـ والتي
بها يتم
الصفحه ٤٢٠ : الحاج أو المعتمر يبقى على
إحرامه حتى يبرأ من مرضه ثم يذهب إلى البيت فيطوف به سبعا ، ويسعى بين الصفا
الصفحه ١١٧ : اصطفينا
بنى إسرائيل ـ على علم منا بما يكون منهم ـ على عالمي زمانهم وآتيناهم من النعم
والمعجزات. ما فيه
الصفحه ٦٥ : عظيمة ، كقصة من استوقدوا نارا ؛ فلما
أضاءت ما حولهم ، سلب الله منهم الضوء فراحوا في ظلام لا يهتدون إلى
الصفحه ٣٧٨ : العدل التي أمر بها الله ، ويحاول قدر
استطاعته أن يزيل ما حدث من خلاف بين الموصى والموصى لهم.
وعلى هذا
الصفحه ٤٥٠ :
لأنه يجمع من ضروب
الخوف ما لا يجمعه الوعيد بذكر العقاب. وربما قال الوالد لولده : إن عصيتني فأنت