الصفحه ٢١٧ :
يحسدونه على
النبوة ، فلج بهم الحقد والغيظ إلى أن أعلنوا عن عدائهم لجبريل ـ أيضا ـ وهذه
حماقة
الصفحه ٦٣٩ :
والأقوال التي
تفضى بكم إلى عقابه.
وقوله : (وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا) أى : اتركوا ما بقي
الصفحه ٤٦٥ : مستمرا بين الأطهار والفجار ، وكثيرا ما يضيق البغاة على المؤمنين ،
وينزلون بهم ما ينزلون من صفوف الاضطهاد
الصفحه ١٠١ : السامع في تصور عظمته
وكماله إلى أقصى ما يمكنها أن تذهب إليه.
ونسبة إخراجهما من
الجنة إلى الشيطان في
الصفحه ٢٩٢ : من الله
تعالى ـ وقد وردت أحاديث صحيحة في ذلك ، منها ما أخرجه البخاري في صحيحه عن البراء
بن عازب ـ رضي
الصفحه ٣٤٦ :
قيل لهم : اتبعوا ما أنزل الله من قرآن ، أعرضوا عن ذلك وقالوا بل نتبع ما وجدنا
عليه آباءنا من عبادة
الصفحه ٦٥٩ : ـ قريبة من منازل الأنبياء ـ عليهم الصلاة والسلام ـ.
وفي تأخيرهم في
الذكر إشارة إلى تأخر التابع عن
الصفحه ٧٦ : أميا ممكن ، ولو صرفناه إلى القرآن لدل ذلك على أن صدور مثله من الأمى ومن
غير الأمى ممتنع فكان هذا أولى
الصفحه ٣٠٣ : عباداتهم ، فسارعوا أنتم جهدكم إلى ما اختاره الله لكم من
الأعمال التي تكسبكم سعادة الدارين ، والتي من جملتها
الصفحه ٢٦٦ :
وجملة (قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً) مستأنفة لبيان ما من الله به على إبراهيم من الكرامة
الصفحه ٢٧ : إجماليا ، فجاءت
سورة البقرة ففصلت تلك المقاصد ، ووضحت ما اشتملت عليه سورة الفاتحة من هدايات
وتوجيهات
الصفحه ٢٨ : فكانت عاقبته السعادة والفلاح.
(أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ٣٩٥ : الزوجين يسكن إلى صاحبه ، ويكون من شدة القرب منه كالثوب الملابس له
وكانت العرب تسمى المرأة لباسا ، وهذه حال
الصفحه ٥٥٤ : وما يتعلق بها من زواج وطلاق وغير ذلك ، ساق القرآن من القصص ما
من شأنه أن يدعو إلى التذكر والاعتبار
الصفحه ١٤٥ : شربه ، فلا يتعداه إلى غيره ، وفي ذلك ما
فيه من استقرار أمورهم ، واطمئنان نفوسهم ، وعدم تعدى بعضهم على