الصفحه ٢٢٧ : مشهورا في زمن
التنزيل ولا يزالون ينتحلون ذلك إلى اليوم ، أى أن فريقا من اليهود نبذوا كتاب
الله واتبعوا ما
الصفحه ٧٣ :
ثم قال ـ تعالى ـ (وَأَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ
الصفحه ٥٠٨ : تهييج لهن على التربص وزيادة بعث ، لأن فيه ما يستنكفن منه فيحملهن على أن
يتربصن. وذلك أن أنفس النسا
الصفحه ٣٦٣ : ، أو يملك ما لا
يكفى حاجاته وهذا النوع من الناس في حاجة إلى العناية والرعاية ؛ لأنهم في الغالب
يفضلون
الصفحه ٤٤٩ : ظاهر العداوة بحيث لا
تخفى عداوته على عاقل.
والخطوات. جمع
خطوة ـ بفتح الخاء وضمها ـ وهي ما بين قدمي من
الصفحه ٥٨٣ : في تفضيل بعض آيات القرآن على بعض. وإنما كانت
أفضل لأنها جمعت من أحكام الألوهية وصفات الإله الثبوتية
الصفحه ٣٤ : قدرة الله ووحدانيته ، وأقامت على ذلك من
الأدلة ما يشفى الصدور ، ويطمئن القلوب ، ويزيد المؤمنين إيمانا
الصفحه ٩٦ : ، (إِنِّي أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ). وإعادة له على وجه من التفصيل أفاد أن علمه يشمل ما
يظهرونه بأقوالهم أو
الصفحه ١٩٨ : وإرم
، فلما بعث الله محمداصلىاللهعليهوسلم رسولا من عند الله أجبنا حين دعانا إلى الله وعرفنا ما
كانوا
الصفحه ٤١٩ :
الصحيح أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة» إلى غير ذلك
من
الصفحه ٣٢٩ : واضحات ، تهدى أصحاب
العقول السليمة إلى عبادة الله وحده ، وإلى بطلان ما يفعله كثير من الناس من عبادة
الصفحه ٥٨٤ :
ولفظ (إِلهَ) قالوا إنه من أله فلان يأله أى عبد. فالإله على هذا المعنى
هو المعبود ، وقيل هو من أله
الصفحه ٢٧٨ : على ملته وملة إبراهيم عليهماالسلام.
وهذا الذي بينته
الآيات الكريمة يطابق ما دعاهم إليه محمد
الصفحه ٣٩٣ : ـ
كما يقول الإمام الرازي ـ على أن هذه الآية من قبيل النسخ ، لأنها قد نسخت ما كان
حاصلا في أول فرضية
الصفحه ٥٠٥ : دام لم يرجع إلى معاشرة
امرأته خلالها فقد آثر فراقها ، ولا يصح أن نعطيه أية مهلة من الوقت بعدها. وعليه