الصفحه ٣٨٠ :
ـ تعالى ـ : (كَما كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) راجع إلى أصل إيجاب الصوم وفريضته. أى : أن عبادة
الصفحه ٣٨٧ : ، وآيات واضحات من جملة
الكتب الإلهية الهادية إلى الحق والفارقة بين الحق والباطل باشتماله على المعارف
الصفحه ٣٤٧ : : وفي
الآية دليل على المنع من التقليد لمن قدر على النظر ، وأما أتباع الغير في الدين
بعد العلم ـ بدليل ما
الصفحه ١٩٠ :
والأحكام ويضعون
ما شاءوا من الشعائر فصدق عليهم أنهم اتخذوا من دونه شركاء شرعوا لهم من الدين ما
لم
الصفحه ٤٢٢ : ـ ويجمع ـ أيضا ـ على نسائك. والنسك : العبادة في الأصل ، ومنه قوله ـ تعالى
ـ : (وَأَرِنا مَناسِكَنا) أى
الصفحه ٣٢٦ :
وَهُمْ كُفَّارٌ) أى : إن الذين كفروا وكتموا ما من شأنه أن يظهر ، كإخفائهم
النصوص المشتملة على البشارة
الصفحه ٩٥ :
على ما يطلق حال الكامل منهما.
والأمر في قوله : (أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ) ، ليس من قبيل
الصفحه ٣٤٢ : الطيبات في
غير سرف أو غرور ، واشكروا الله ـ تعالى ـ على ما رزقكم من نعم.
ولقد أمر الله
عباده في كثير من
الصفحه ٦٥٦ : بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)(٢٨٤
الصفحه ٥٦٥ : على نبيهم فقال : (قالُوا وَما لَنا
أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا
الصفحه ٣٣٨ : المتخبطين في ظلمات الشرك شديد ، لو يعلمون ذلك ، لرأوا
ما لا يوصف من الهول والفظاعة ، ولوقعوا فيما لا يكاد
الصفحه ٤٨٦ : بمقتضى ما تفرضه الأخوة من تراحم وتعاطف ومساواة.
والجملة الكريمة
معطوفة على ما قبلها. و «إصلاح» مبتدأ
الصفحه ١٢ : ما فيه من الثناء على الله بما هو أهله ، والتعبد بأمره ونهيه ،
وبيان وعده ووعيده ، أو على جملة معانيه
الصفحه ١٤٠ : وقلنا لهم :
ادخلوا من بابها راكعين شكرا الله على ما أنعم به عليكم من نعمة فتح الأرض المقدسة
متوسلين إليه
الصفحه ٥٠٧ :
وقوله ـ تعالى ـ :
(وَالْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) معطوف على ما