الصفحه ٤٩١ : أفضل وأجل من الانتساب إلى أى شيء آخر.
ثم بين ـ سبحانه ـ
علة النهى عن الزواج بالمشركين والمشركات فقال
الصفحه ١٧٧ : لموسى يعد من جهالاتهم وهفوة من هفواتهم».
(ب) ومنها :
الدلالة على صحة ما اتفقت عليه الرسل من أولهم إلى
الصفحه ٣١٩ : : الحصاة
الصغيرة. وهما ـ أى الصفا والمروة ـ قد جعلا علمين لجبلين معروفين بمكة كانا على
بعد ما يقرب من ألف
الصفحه ٤٧٤ : ) أى : ما فعله المشركون من إنزال الشدائد بالمؤمنين تارة
بإلقاء الشبهات وتارة بالتعذيب ليحملوهم على ترك
الصفحه ٣٥٣ :
وكانوا حديثي عهد
بكفر.
فكأن المحرم ليس
ما لم يعلم أن اسم الله ذكر عليه ، بل المحرم ما علم أن
الصفحه ٤٦٧ : . وأشار ـ سبحانه ـ إجمالا إلى بيان المنفق فإن قوله (مِنْ خَيْرٍ) يتضمن كونه حلالا إذ لا يسمى ما عداه خيرا
الصفحه ٦٥٨ : الأشياء موجب لقدرته على ما سبق ذكره من المحاسبة لعباده ، وإثابة من يشاء
إثابته وتعذيب من يشاء تعذيبه
الصفحه ٢٩٩ : حق ؛ لأن الذي أخبر به قد قامت الآيات البينات عندهم على أنه رسول من عند
الله ، أو أنه يصلّى إلى
الصفحه ٢٣٢ :
من عند الله خيرا
مما شروا به أنفسهم ، فحذف الفعل ، وغير السبك إلى ما عليه النظم الكريم ، للدلالة
الصفحه ٦٠٨ : الشديد فأزال ما عليه من تراب ،
فانكشف حقيقته وتبين للناظر إليه أنه حجر أملس صلد لا يصلح لإنبات أى شي
الصفحه ٢٢٨ : على أسرار السحر التي كانت
تفعلها السحرة ، فعلماها للناس ليحذراهم من الانقياد لتلبيسات الشياطين ، وسميا
الصفحه ٥٤٩ : ما يناسبه من
قول وعمل.
ولا ريب أن هذه
الهيأة التي اختارها الله ـ تعالى ـ للصلاة هي أفضل معين على
الصفحه ٥٢٥ : النفع الدائم والمصلحة الحقيقية ، والنتائج المرضية ، لأنه شرع من
يعلم كل شيء ولا يجهل شيئا ، ويعلم ما هو
الصفحه ٦٢٨ : الصائبة ، فإنهم يدركون ما
عليه أولئك القوم من احتياج ، بسبب ما منحهم الله من فكر صائب ونظر نافذ ، وفي
الصفحه ٥١١ : المقصود منه حض المطلق على أن ينوى بإرجاعه لمطلقته
إصلاح أحوالهما ، بإرشادها إلى ما من شأنه أن يجعل حياتهما