الصفحه ٢٤٢ : بالهمزة ، من النساء وهو التأخير وعلى هذه القراءة يحمل النسخ في
قوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ) على
الصفحه ٧٥ : ، على حسب النوازل
، وعلى سنن ما نرى عليه أهل الخطابة والشعر من وجود ما يوجد منهم مفرقا حينا فحينا
حسب ما
الصفحه ١٣١ : ).
سادسا : (نعمة
إرشادهم إلى ما به يتخلصون من ذنوبهم) :
ثم ذكرهم ـ سبحانه
ـ بنعمة جليلة ، وهي إرشادهم إلى
الصفحه ٣٥٧ : ، وباعوا ما يوصلهم إلى مغفرة الله ورحمته ليأخذوا في
مقابل ذلك عذابه ونقمته ، فما أخسرها من صفقة ، وما أغبى
الصفحه ٥٧٨ : صلىاللهعليهوسلم لأنه هو المفضل عليهم ، حيث أوتى ما لم يؤته أحد من الآيات
المتكاثرة المرتقية إلى ألف آية أو أكثر
الصفحه ٣٧١ : عنه. وعلى هذا ما في الآية ، كأنه قيل :
فمن عفى عن جنايته فاستغنى عن ذكر الجناية (١).
وجاء التعبير
الصفحه ٥٤٠ : وتبشير ، وترغيب وترهيب ، لكي لا يتجاسر الناس على ارتكاب ما نهى الله عنه ،
ولا ييأسوا من رحمته متى تابوا
الصفحه ٢٨٩ : زعمتموه من أن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب
كانوا هودا أو نصارى هو على خلاف ما يعلمه الله ، لأنه ـ سبحانه
الصفحه ٤١٤ : في ماء ملح. واستدل بها أيضا
على أن من غصب شيئا وأتلفه لزمه رد مثله ، ثم إن المثل قد يكون من طريق
الصفحه ٢٣٣ : : «أفتانى فيما استفيته فيه» : أجابنى فيما دعوته من
أن يطلعني على حقيقة ما «مطبوب» أى مسحور يقال : طب الرجل
الصفحه ٣٧٤ : تكون
عليه ، وليبطل ما كان من عوائد الجاهلية من وصايا جائرة فقال ـ تعالى ـ :
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ
إِذا
الصفحه ٥٩٠ : منسوخة ، لأن التدين لا يكون مع الإكراه ـ كما أشرنا
من قبل ـ ولأن الجهاد ما شرع في الإسلام لإجبار الناس
الصفحه ٤٠٧ : الدينية والدنيوية ، فشبه بالطريق الموصل الإنسان إلى ما
يقصده ، وهذا من استعارة الأجرام للمعاني ويتعلق (فِي
الصفحه ٢٦٨ : أمن. وأخبر ـ سبحانه ـ بأنه جعله أمنا ليدل على كثرة ما يقع
به من الأمن حتى صار كأنه نفس الأمن.
وكذلك
الصفحه ٢٧٥ :
ما يريد ، عليما بوجوه المصالح ، كانت استجابته قريبة من دعاء الخير الصادر عن
إخلاص وابتهال.
وقد جا