الصفحه ٦١٥ :
الْأَرْضِ) معطوف على ما قبله أى أنفقوا من طيبات أموالكم التي
اكتسبتموها ومن طيبات ما أخرجنا لكم من الأرض من
الصفحه ٣٨٤ :
أن على المفطر في رمضان بسبب المرض أو السفر أن يشرع في قضاء ما أفطره في اليوم
الثاني من شوال المعاقب
الصفحه ٢٨٦ : ء الظرف على ما يوضع فيه.
ورتب قوله : (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ) على قوله (فَإِنَّما هُمْ فِي
شِقاقٍ
الصفحه ٣٣٦ : ألوهيته ووحدانيته أردف ذلك ببيان حال المشركين ،
وما يكون منهم يوم القيامة من تدابر وتقاطع وتحسر على ما فرط
الصفحه ٣٣٧ : دون
الله عقلاء وغيرهم ثم غلب العقلاء على غيرهم.
الثالث : أن تكون
في محل نصب على الحال من الضمير في
الصفحه ٥٠١ : قلبه وقع ، فلا يؤمن إقدامه على اليمين الكاذبة ،
فيختل ما هو الغرض الأصلى في اليمين ، وأيضا كلما كان
الصفحه ٣٣٤ :
وتصريفها :
تقليبها في الجهات المختلفة ، ونقلها من حال إلى حال ، وتوجيهها على حسب إرادته ـ سبحانه
الصفحه ٦٤٢ : وكان يجوز ربا الفضل اعتمادا على ما روى من أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إنما الربا في النسيئة
الصفحه ٣٧٩ :
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٣٠٩ :
ثم أمر الله عباده
بأن يكثروا من ذكره وشكره على ما أسبغ عليهم من نعم فقال : (فَاذْكُرُونِي
الصفحه ٤١ : كونه هدى
لهم أنه يزيدهم هدى على ما لديهم من الهدى كما قال ـ تعالى ـ : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ
الصفحه ٤٥٩ : من نصوص الكتب على حسب ما تنزع إليه عقولهم بدون رجوع إلى بقية النصوص
، لما كان لإنزال الكتب فائدة
الصفحه ٣٢ : ءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ).
فإذا ما وصلنا إلى
الربع الحادي عشر منها ، رأيناها تسوق
الصفحه ٤٥٨ : ودفع المضار عنهم ، لتفاوت عقولهم ، واختلاف فطرهم ،
وحرمانهم من الإلهام الهادي لكل منهم إلى ما يجب عليه
الصفحه ١٩٧ : والحسد ، وتحولهم إلى أناس يتميزون
من الغيظ إذا ما رأوا نعمة تساق لغير أبناء ملتهم.
استمع إلى القرآن
وهو