الصفحه ٥٦٢ :
وبذلهم.
ومن خير الأمثلة
على ذلك ما جاء عن عبد الله بن مسعود قال : لما نزلت : (مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ
الصفحه ٤٥ : ـ تعالى
ـ (وَما أُنْزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ) ، الكتب الإلهية السابقة التي أنزلها الله على أنبيائه
كموسى وعيسى
الصفحه ٤٨١ : الإسلام في نفوس أتباعه عن طريق تعاليمه السامية ، وتربيته
الحكيمة .. تغلبت على ما أحبته النفوس وأزالت من
الصفحه ٩٤ : علامة على الشيء ، وتأكيد
الأسماء بلفظ «كلها» في أنه علمه أسماء كل ما خلق من المحدثات من إنسان وحيوان
الصفحه ٣٤٩ : )
الطيبات من
الأطعمة : المستلذات ، ويجوز حملها على ما طاب من الرزق بتحليل الله له. وما
رزقناكم : ما أوصلناه
الصفحه ٥٩٢ :
إلى الذين كفروا.
وفي التعبير «بأصحاب النار» إشعار بأنهم ملازمون لها كما يلازم المالك ما يملكه
الصفحه ١٤٦ : من جحود النعمة واستخفافهم بها وإيثارهم ـ بسوء اختيارهم ـ ما هو
أدنى على ما هو خير ، فقال تعالى
الصفحه ٦٤٠ : في أداء دينه إلى الوقت الذي يتمكن فيه من سداد ما عليه من ديون
، ولا تكونوا كأهل الجاهلية الذين كان
الصفحه ٦١٨ : الفقر ويأمركم بالفحشاء ، فالله ـ تعالى ـ يعدكم مغفرة منه لذنوبكم
على ما تنفقونه من أموالكم في سبيله ففي
الصفحه ٦٤٧ : شاهدين عدلين من الرجال ليشهدوا على ما يجرى
بينكم من معاملات مؤجلة ، لأن هذا الإشهاد يعطى الديون والكتابة
الصفحه ٥٨٩ : على ما يتعلق بالشيء من عراه أى من الجهة التي يجب تعليقه منها ،
وتجمع على عرى. والعروة من الدلو والكوز
الصفحه ٤٨٢ : بمعنى السهولة ، لأن المال يجيء للكاسب من غير جهد ، أو هو مشتق
من يسر بمعنى جزر. ثم أصبح علما على ما
الصفحه ٣٥٨ : كل سعادة.
فاسم الإشارة (ذلِكَ) يعود على مجموع ما سبق بيانه من أكل النار ، وعدم تكليم
الله إياهم
الصفحه ٥١٠ : الصدق ويدعو إلى المحافظة على الأمانة ، فإن لم يفعلن ذلك
وكتمن ما خلق الله في أرحامهن ، كن ممن لا يؤمن
الصفحه ٤٩٤ : .
ثم أطلق الحيض على
ما يقذفه رحم المرأة من دم في أوقات مخصوصة على وجه مخصوص.
والأذى : الشيء
الذي