الصفحه ١٤١ : ) إرشاد لهم إلى ما يجب عليهم نحو خالقهم من الشكر والخضوع ،
وتوجيههم إلى ما يعينهم على بلوغ غاياتهم. بأيسر
الصفحه ١٤٣ : عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا
رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ) تصريح بأن ما أصابهم من عذاب كان
الصفحه ٦٣٧ : كان الداعي إلى التعامل بالربا
تحصيل المزيد من الخيرات ، والصارف عن الصدقات الاحتراز عن نقصان المال
الصفحه ٢٨٤ :
على وجهى الإجمال والتفصيل ، أما ما أنزل على الأنبياء من قبل كالتوراة والإنجيل ،
فيكفى الإيمان به على
الصفحه ٥٩٣ : المتحدث عنه فالضمير يعود
إليه والإضافة ـ على الرأى الأول ـ للتشريف ، وللإيذان من أول الأمر بأن الله
الصفحه ٥٣٧ : الزواج أو أن يقول لوليها : لا تسبقني بها إلى غيرى.
ومن أساليب
التعريض ما فعله النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٨ : تعديها ، فهو من إطلاق الزمان على ما يقع فيه
كما تقول «مكان مخيف» وتنكير النفس في الموضعين وهو في حيز
الصفحه ٤٧٠ : وجبنوا عن القتال وأكثروا من
الفرار ، فاستولى العدو على البلاد ، وأى بلاد؟!! وأسر وقتل وسبى واسترق ، فإنا
الصفحه ١٨٧ : الأعمال.
وبعد أن ذكر ـ سبحانه
ـ ما أعد لهؤلاء اليهود وأمثالهم من الكافرين الذين يفترون على الله الكذب
الصفحه ٢٨٧ : على من ليس منكم ، بدعوى أنكم أقرب إلى الله منا ، وأنكم أبناء الله
وأحباؤه ، والحال أنه ـ سبحانه ـ هو
الصفحه ٥٢٣ : زواجهن ، فلا تمنعوهن
من الزواج بمن يردن الزواج به ، متى حصل التراضي بين الأزواج والزوجات على ما يحسن
في
الصفحه ١١٤ :
لربهم معناها الحشر إليه بعد الموت ، ومجازاتهم على ما قدموا من عمل.
والمعنى : إن
الصلاة لثقيلة إلا على
الصفحه ٢٠٠ : ذلك ما آل إليه أمرهم من خسران مبين فقال تعالى :
(فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى
غَضَبٍ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ
الصفحه ٤٧٣ : على أن
القتال في الشهر الحرام كبير ، ثم قل لهم أيضا على سبيل التوبيخ إن ما فعلتموه
أنتم من صرفكم
الصفحه ٥٢١ : .
قال القرطبي :
معنى (فَبَلَغْنَ) قاربن بإجماع من العلماء ، ولأن المعنى يضطر إلى ذلك ،
لأنه بعد بلوغ