الصفحه ٣٩٠ :
أى : لو حصل منه
صوم طول حياته فلن يدرك ثواب ما ضيع بسبب فطره بغير عذر شرعي.
والأحاديث في
الصفحه ٣٩٦ :
لها من اللذات
توهما أن من قبلكم كان كذلك فيكون بمعنى التخون أى : النقص من الشيء أو معناه :
تخونون
الصفحه ٦٤٢ : على أن يلتزموا في معاملاتهم ما شرعه الله لهم ، وأن
يتسامحوا مع المعسرين ويتصدقوا عليهم بما يستطيعون
الصفحه ٣٠٦ : .
فزعموا أن نسخ
الحكم بعد شرعه مناف للحكمة ، ومباين للعقول ، فلا يقع في الشرائع الإلهية ،
وساقوا من الشبهات
الصفحه ٤٢٤ : ولا يجمعون ، إذ العمرة في
إمكانهم أن يؤدوها طول أيام السنة.
وقد شرع ـ سبحانه
ـ التمتع ليكون تيسيرا
الصفحه ٤٧٠ :
تغلبون وتظفرون
وتغنمون وتؤجرون ومن مات منكم مات شهيدا ، وعسى أن تحبوا الدعة وترك القتال وهو شر
الصفحه ٨٧ :
الناس على لسان رسله ـ صلوات الله عليهم ـ وتارة بما يلتزمه المؤمن. وليس بلازم له
في أصل الشرع مما ليس
الصفحه ٩٧ : كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
(٣٧) قُلْنَا
اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً
الصفحه ٤٦٠ :
السبيل أم استقامت
، ثم يأتى ضال آخر يريد أن ينال من هذا ما نال غيره ، فيحرف ويؤول حتى يجد
الصفحه ٤٨٣ :
ولا شك أنه يدخل
في حكمها من حيث الحرمة ما كان مشابها لها في المخاطرة والرهان وأخذ الأموال بدون
الصفحه ٥٧٥ :
لهم هذا التنظيم
الحكيم الذي أوجب فيه على المصلحين أن يدافعوا المفسدين ، وأن يقاوموهم بالطريقة
الصفحه ٤٨ : بعد أن انتهى من بيان كل ذلك شرع في بيان حال الكافرين
، وما هم عليه من سوء الحال وقبيح الأوصاف فقال
الصفحه ٢٧٤ : هذا إيماء إلى أنه يأتيهم
بكتاب فيه شرع.
والآيات : جمع آية
، والمراد بها ما يشهد بوحدانية الله
الصفحه ٤٠٥ :
بأن يعد لا أن
يوعد».
وقوله ـ تعالى ـ :
(وَلَيْسَ الْبِرُّ
بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ
الصفحه ١٩٥ : ـ عليهم الصلاة والسلام ـ.
فمن مظاهر نعم
الله على بنى إسرائيل ، أنه لم يكتف بإنزال الكتب لهدايتهم ، وإنما