الصفحه ٨٤ :
والمراء من الكفار
واستغربوه من أن تكون المحقرات من الأشياء مضروبا بها المثل ، ليس بموضع للاستنكار
الصفحه ٥١١ :
تطليقتين ، أنه
أحق برجعتها ما لم تنقض عدتها وإن كرهت المرأة ، فإن لم يراجعها المطلق حتى انقضت
الصفحه ٦٠٨ : عليهم ، فعليهم أن يشكروه على هذه
النعمة ، وأن ينفقوه بدون من أو أذى أو مراءاة ، حتى يظفروا بحسن المثوبة
الصفحه ٤٨٩ : حرم الله المشركات
على المؤمنين ولا أعرف شيئا من الإشراك أعظم من أن تقول المرأة ربها عيسى أو عبد
من
الصفحه ٥٣٨ : يحن بعد ، إذ السرية أو الخلوة بين الرجل والمرأة لا تؤمن
مزالقها. وفي الحديث الشريف أن رسول الله
الصفحه ٨١ :
أى : إن سكان
الجنة كلما رزقوا في الجنة ثمرة من ثمراتها ، وجدوها مثل الذي رزقوه فيها من قبل ،
في
الصفحه ٤٩٦ : ) والتطهر هو الاغتسال. فالمرأة إذا انقطع حيضها لا يحل
للزوج مجامعتها إلا بعد الاغتسال.
ويرى الأحناف أن
الصفحه ٤٩١ :
القرآن قد جعل الإيمان غاية للنهى ، فإذا لم يكن هناك إيمان من الرجل لم يكن له أن
يتزوج من المرأة المؤمنة
الصفحه ٦٣٧ : الطبع والحس والدواعي والصوارف ، بل
يعول على ما أمر به الشرع.
ثم قال : واعلم أن
محق الربا وإربا
الصفحه ٩٦ : عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا).
وبعد أن بين
القرآن أن الملائكة قد اعترفوا بالعجز عن معرفة ما سئلوا
الصفحه ٢٧٨ :
الكريمة قد بينت
بوضوح لبنى إسرائيل وغيرهم أن ملة إبراهيم الإسلام وأنه هو ويعقوب ـ عليهماالسلام
الصفحه ٦٠٩ :
والجملة الكريمة
تذييل مقرر لمضمون ما قبله ، وفيها إشارة إلى أن الإنفاق المصحوب بالمن والأذى
الصفحه ٢٣٤ : وأيامه (١).
وقال الإمام
القرطبي «الأدلة متوفرة على أن للسحر حقيقة ، فهو مقطوع به بإخبار الله ـ تعالى
الصفحه ٣٧٨ : خطأ ، بقرينة مقابلته بالإثم وهو
الميل عن الحق فيها عمدا.
هذا ، ويرى جمهور
العلماء أن هذه الآية
الصفحه ٣٢٠ : الله ، وكانوا يظنون أن السعى بينهما من أحوال الجاهلية ، كما سنبين بعد
قليل.
وقوله : (فَمَنْ حَجَّ