الصفحه ٥٩٤ : أُحْيِي
وَأُمِيتُ) أى قال ذلك الطاغية : إذا كنت يا إبراهيم تدعى أن ربك وحده
الذي يحيى ويميت فأنا أعارضك في
الصفحه ٦٤١ :
المعسرين فقال ـ تعالى
ـ : (وَأَنْ تَصَدَّقُوا
خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
أى
الصفحه ٦٤٣ :
ومن الحكم التي
ذكرت في أسباب تحريم الربا : أنه يقتضى أخذ مال الغير بدون عوض ، ويؤدى إلى امتناع
الصفحه ٦٥٥ :
فإن تعذر على
المدين المحتاج أن يدفع للدائن رهنا يكون الاعتماد على الأمانة التي هي صفة من
صفات
الصفحه ١١ : الضَّالِّينَ)(٧)
سورة الفاتحة هي
السورة الوحيدة التي أمر الإسلام أتباعه أن يقرءوها في كل صلاة. وفي جميع
الصفحه ١٧ :
هذا وقد أجمع
العلماء على أن البسملة جزء آية من سورة النمل في قوله ـ تعالى ـ (إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٢٠ :
ولا شك أن في هذا
الإفهام تحريضا لهم على حمده وعبادته بقلوب مطمئنة ، ونفوس مبتهجة ، ودعوة لهم إلى
الصفحه ٢٤ : جعل الله طلب الهداية إليه في هذا
السورة أول دعوة علمها لعباده. والذي نراه : أن أجمع الأقوال في ذلك أن
الصفحه ١٠٢ :
وعداوة آدم وذريته
للشيطان من جهة أنه يكيد لهم بالوسوسة والإغراء وفي هذه الجملة الكريمة إرشاد لآدم
الصفحه ١١٣ : الموبقات
، وبفريضة الصلاة التي تنهاكم عن الفحشاء والمنكر.
قوله تعالى : (وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا
الصفحه ١٢٢ :
ـ رحمهالله ـ ما ملخصه : واعلم أن الفائدة في ذكر هذه النعمة ـ أى
نعمة إنجائهم من عدوهم ـ يتأتى من وجوه أهمها
الصفحه ١٣٧ :
أن يقولوا له : يا
رسول الله أو يا نبي الله ، من الصفات التي تشعر بصفات التعظيم والتوقير ، وقد
الصفحه ١٤٤ :
واستكانة ، وقد سأل موسى ربه أن يسقى بنى إسرائيل الماء بعد أن استبد بهم العطش ،
عند ما كانوا في التيه ، فعن
الصفحه ١٦٢ : عصيانهم تحذيرا له من أن يعمل عملهم ،
فيمسخ كما مسخوا ، ويحل به العذاب الذي حل بهم. كما جعلناها أيضا
الصفحه ٢٢٠ : : أن
عداوة جبريل عداوة لله ، وأن عداوة محمد صلىاللهعليهوسلم عداوة لله ـ أيضا ـ فالإيمان بالله