الصفحه ١١٩ : .
والشفاعة : من الشفع ضد الوتر ، وهي انضمام الغير إلى الشخص ليدفع عنه ، أى لا
يقبل منها أن تأتى بشفيع ليحصل
الصفحه ١٥٢ :
وكثرته في الأمصار
أن أسأل الله فيه ، ولهذا قال : (أَتَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي
الصفحه ١٦٥ :
(وقد نبهت الآية
الكريمة ، على أن الاستهزاء بأمر من أمور الدين جهل كبير ، ومن الجهل ما يلقى
صاحبه
الصفحه ١٦٦ :
وقد أكد ـ سبحانه
ـ جملة (قالَ إِنَّهُ يَقُولُ
إِنَّها بَقَرَةٌ) تنزيلا لهم منزلة المنكرين لتعنتهم
الصفحه ٢٢٦ : كائن حي خلق من النار ، ويطلق على الممتلئ شرا من الأنس.
والمعنى : إن
هؤلاء اليهود نبذوا كتاب الله
الصفحه ٢٥٣ :
ولم تصرح الآية
الكريمة بما ذا يحكم الله بينهم ، لأنه من المعلوم أن من مظاهر حكم الله يوم
القيامة
الصفحه ٢٥٧ : ء (قانِتُونَ) بجمع المذكر المختص بالعقلاء ، مع أن الخضوع لله يكون من
العقلاء وغيرهم تغليبا للعقلاء على غيرهم
الصفحه ٢٧٧ :
كل منهما لأبنائه
: يا بنى إن الله اصطفى لكم دين الإسلام ، الذي لا يقبل الله دينا سواه (فَلا
الصفحه ٢٨٩ :
هذه الآية والمراد
من الاستفهام عنهما إنكارهما معا ، إنكار حجاجهم في دين الله ، وإنكار قولهم إن
الصفحه ٢٩٣ :
، لبلبلة الأفكار ، وتشكيك المسلمين في عقيدتهم.
ومما قاله
المشركون في ذلك : إن محمدا صلىاللهعليهوسلم قد
الصفحه ٣١٤ :
والذي نراه أن
الآية الكريمة قد نبهتنا إلى أن للشهداء مزية تجعلهم مفضلين عمن سواهم من كثير من
الصفحه ٤٢٨ :
والمعنى : أوقات
الحج أشهر معلومات فمن نوى وأوجب على نفسه فيهن الحج وأحرم به فعليه أن يجتنب
الجماع
الصفحه ٥٠١ : .
والمعنى على أن
عرضة بمعنى النصبة التي تتعرض للسهام : لا تجعلوا ـ أيها المؤمنون ـ اسم الله ـ تعالى
ـ هدفا
الصفحه ٥٤٨ : على هذا الرأى : حافظوا يا معشر المسلمين على الصلوات كلها ، وحافظوا على
أن يكون أداؤكم لها بطريقة وسطى
الصفحه ٥٦٦ :
واتبعوا ما يأمركم به.
و (طالُوتَ) اسم أعجمى قيل هو المسمى في التوراة باسم «شاول» وقيل إن
هذا الاسم لقب