الصفحه ١٢٧ : لَمُدْرَكُونَ. قالَ كَلَّا إِنَّ مَعِي
رَبِّي سَيَهْدِينِ. فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ
الصفحه ١٨٩ : بعد أن فقدوا الأب
الحانى ، ثم بالمساكين لعجزهم عن كسب ما يكفيهم ، ثم بالإحسان إلى سائر الناس عن
طريق
الصفحه ٤٦٣ : دون أن يصيبكم ما أصاب الذين سبقوكم من شدائد في الأنفس
والأموال ، ومن مخاوف أزعجتهم وأفزعتهم حتى بلغ
الصفحه ٤٦٥ :
التمسوا من الله
النصر بعد تلك الشدائد والأهوال التي نزلت بهم : ألا إن نصر الله قريب. تطييبا
الصفحه ٣١ : خيرا فخير وإن شرا فشر ، وأن اتكال اليهود ـ أو غيرهم ـ على أنهم من نسل
الأنبياء أو الصالحين دون أن
الصفحه ٦٨ : ءَ اللهُ
لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ).
لو : أداة شرط ،
وشاء بمعنى أراد. أى : لو أراد الله أن
الصفحه ٧٣ : : أنه جعل
الماء سببا في خروج الثمرة ، وهو القادر على أن ينشئها بلا سبب كما أنشأ الأسباب.
وأورد (ما
الصفحه ٧٤ : عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ
وَادْعُوا شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٤٦ :
، كانت الأعمال محفوظة عنده ـ تعالى ـ ، فلا يضيع منها عمل دون أن يلقى العامل جزاء
يوم الدين
الصفحه ٣٣١ : الخلف ، وهو أن يجيء شيء عوضا عن
شيء آخر يخلفه على وجه التعاقب. والمراد أن كلا من الليل والنهار يأتى خلفا
الصفحه ١٢٦ :
وَجُنُودَهُ
فَنَبَذْناهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ) (١) ومن تمام النعمة أن الله ـ تعالى
الصفحه ٢٥٥ : الصلاة في أى مكان من الأرض دون أن تختص بها المساجد ، ففي الحديث الشريف :
«جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا
الصفحه ٣٣٦ : يَمُرُّونَ عَلَيْها وَهُمْ عَنْها مُعْرِضُونَ).
ورحم الله القائل
: ألا إن لله كتابين : كتابا مخلوقا وهو
الصفحه ٤٢٢ :
من رأسه كجراحة
وحشرات مؤذية ، فعليه إن حلق فدية من صيام أو صدقة أو نسك.
وقوله : (فَفِدْيَةٌ
الصفحه ٥٥٥ : أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى