الصفحه ٦٥٤ :
والشافعية ، ويرى
المالكية والحنابلة أن الرهن يتم من غير القبض ، لأن القبض حكم من أحكامه ، فمن حق
الصفحه ٤١ : ،
ومصدر هداية وإصلاح.
فالجملة الكريمة
تنفى الريب في القرآن عمن شأنهم أن يتدبروه ، ويقبلوا على النظر فيه
الصفحه ٣٣٥ :
أى : إن فيما ذكره
الله من مخلوقاته العجيبة ، وكائناته الباهرة ، لدلائل ساطعة ، وآيات واضحة ترشد
الصفحه ٥٢٩ : .
قال صاحب الكشاف :
فإن قلت لم قيل (الْمَوْلُودِ لَهُ) دون الوالد؟ قلت : ليعلم أن الوالدات إنما ولدن لهم
الصفحه ٦ : شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. فَإِنْ لَمْ
تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا
الصفحه ٢٥ : تائهون في الضلالات دون أن
يهتدوا إلى طريق قويم.
وقدم المغضوب
عليهم على الضالين ، لأن معنى المغضوب عليهم
الصفحه ٣٩ :
٢ ـ وقيل إن هذه
الحروف قد جاءت هكذا فاصلة للدلالة على انقضاء سورة وابتداء أخرى.
٣ ـ وقيل : إنها
الصفحه ١٠٤ : نفسه فقال : (بِآياتِنا) ليكون قبح التكذيب بها أظهر ، وأتى بنون العظمة فقال (بآياتنا)
دون أن يقول
الصفحه ٢٨٧ : متنافرة.
وهذا التركيب «ومن
أحسن من الله صبغة» يدل بحسب أصل الوضع اللغوي على نفى أن يكون دينا أفضل من دين
الصفحه ٣٢٨ :
وبعد أن حذر ـ سبحانه
ـ من كتمان الحق ، عقب ذلك ببيان ما يدل على وحدانيته ، وعلى أنه هو المستحق
الصفحه ٣٧٣ :
١ ـ أن الآية جعلت
سبب الحياة القصاص وهو القتل على وجه التساوي ، أما العبارة العربية فقد جعلت سبب
الصفحه ٤٠٤ : ءُ زِيادَةٌ فِي
الْكُفْرِ).
وخص الشارع
المواقيت بالأهلة وأشهرها دون الشمس وأشهرها ، لأن الأشهر الهلالية تعرف
الصفحه ٦٢٢ :
الْفُقَراءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) أى : وإن تحفوا الصدقات وتعطوها للفقراء سرا ، دون أن
يراكم أحد من الناس
الصفحه ٧٩ : فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ
دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ). وكل هذه
الصفحه ٩٤ :
سيفعل شيئا ، عن
حكمة ما أمر به أو ما سيفعله ، بل شأنهم أن يتجهوا إلى استطلاع حكمة الأفعال