الصفحه ٤١٧ : كامِلَةٌ ذلِكَ لِمَنْ
لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا
أَنَّ
الصفحه ٤٠٠ : الهداية والإرشاد إلى ما يسعد الناس في دينهم ودنياهم.
وبعد أن أنهى
القرآن حديثه عن الصيام ، وما يتعلق به
الصفحه ٦٣٢ :
إِنْ
كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٢٨٠) وَاتَّقُوا يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى
الصفحه ٥٥٨ :
يقول : وجعل الله
هذه الآية مقدمة بين يدي أمر المؤمنين ... بالجهاد. إلا أنه آثر وصفهم بأنهم قوم
من
الصفحه ٥٦٣ : قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ
الصفحه ٩٥ : .
والمعنى : أن الله
ـ تعالى ـ ألهم آدم معرفة ذوات الأشياء التي خلقها في الجنة ، ومعرفة أسمائها
ومنافعها ، ثم
الصفحه ٣١٥ : بشيء من الخوف وبشيء من الجوع ، وبشيء من النقص في الأنفس والأموال
والثمرات ، ليظهر هل تصبرون أو لا
الصفحه ٥٧١ : تقاتلون بأعمالكم. وفي البخاري ـ أيضا ـ أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم
الصفحه ٨٨ :
وبعد أن عدد
القرآن مساوئ أولئك الضالين ، وبين سوء مصيرهم ، ومآلهم ، وجه إليهم الإنكار
والتوبيخ
الصفحه ٢٠٦ : : (قالُوا سَمِعْنا
وَعَصَيْنا).
قال صاحب الكشاف :
فإن قلت : كيف طابق قوله جوابهم؟ قلت طابقه من حيث إنه قال
الصفحه ٤٤٧ : )
هَلْ
يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
وَالْمَلائِكَةُ وَقُضِيَ
الصفحه ٣٦٥ :
ومسألة «هل في
المال حق سوى الزكاة» من المسائل التي تناولها بعض العلماء بالشرح والتفصيل
الصفحه ٤٣ :
أن عقولهم قد سلّم
إدراكها ، وتقشعت عنها غشاواتها ، وامتد نظرها في الكائنات فأدركت أن لها مبدعا
الصفحه ٧٧ : معونته من إنسكم وجنكم وآلهتكم غير الله
، فإنه لا يقدر على أن يأتى بمثله إلا الله .. ، أو ادعوا من دون
الصفحه ١٨ : ـ (الْحَمْدُ لِلَّهِ) ، دون قوله ـ تعالى ـ : المدح لله ، أو : الشكر لله. فقال
:
اعلم أن المدح أعم
من الحمد