الصفحه ٥٠٤ : معاشرة زوجه بالطريقة التي شرعها الله ، وإما أن تعاد
إلى الزوجة حريتها بالطلاق ، ليبدأ كلاهما حياة زوجية
الصفحه ٥٢١ : مراجعته لامرأته قبل انتهاء عدتها لا لقصد الإبقاء على
الزوجية وإنما القصد إطالة عدة الزوجة ، أو لقصد أن
الصفحه ٥٢٥ : وحسن المعاشرة.
٢ ـ أنه أمر كلا
الزوجين بأن يبذل كل واحد منهما قصارى جهده في أداء حق صاحبه ، وإدخال
الصفحه ٥٠٥ :
للزوجة وأعف وأصون
، وأنفع للرجل كذلك وأشرف. وقد اختار الله هذه المدة وهو الأعلم بحكمة اختياره
الصفحه ٤٩٨ :
وشبهت المرأة
بالأرض لأن كليهما يمد الوجود الإنسانى بأسباب بقائه ، فالزوجة تمده بعناصر تكوينه
الصفحه ٥٥٢ : . ثم قال : فإن قلت كيف نسخت الآية المتقدمة المتأخرة؟ قلت
: قد تكون الآية متقدمة في التلاوة وهي متأخرة
الصفحه ٢٢٣ :
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَما هُمْ بِضارِّينَ
الصفحه ٥١٣ :
أحق برجعة امرأته وإن طلقها مائة مرة ما دامت في العدة ، فلما كان هذا فيه ضرر على
الزوجات ، قصرهم الله
الصفحه ٨١ : في
الدنيا ، وإلى هذا الرأى مال صاحب الكشاف فقد قال : «فإن قلت : كيف قيل. «هذا الذي
رزقنا من قبل؟ وكيف
الصفحه ٢٩ : في أنفسهم
وفي الآفاق فقالت :
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢٨٧ : محمد إننا نحن معاشر المسلمين نعبد
الله وحده وصبغته هي صبغتنا ولا نعبد غيره فلا نتخذ الأحبار والرهبان
الصفحه ٤٨٧ : الزواج والمعاشرة ، والإيلاء والطلاق ،
والعدة ، والنفقة ، والرضاعة ، والخطبة ، والمتعة ، وغير ذلك مما
الصفحه ٥٥١ :
والآية الأولى من
هذه الآيات تبين بعض الحقوق التي شرعها الله ـ تعالى ـ للمرأة التي توفى عنها
زوجها
الصفحه ٥٢٦ :
٥ ـ نهى الإسلام
عن الطلاق البات بالنسبة للمرأة المدخول بها ، وأمر الزوج بأن يجعل طلاقه رجعيا
الصفحه ٥١٦ :
(فَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا يُقِيما) أى الزوجان (حُدُودَ اللهِ) التي حدها لهم وأمرهم باتباعها في