الصفحه ٥١٧ : إن زوجي ثابت بن قيس ـ ما أعيب عليه
في خلق ولا دين ، ولكن أكره الكفر في الإسلام ـ أى أكره عدم الوفا
الصفحه ٥١٨ : ما
نسبه بعضهم إلى سعيد بن المسيب من أنه أجاز للمرأة أن تعود إلى زوجها الأول بعد
عقد زواجها على الثاني
الصفحه ٥٢٢ : مشروعية
الزوجية وفي غير ذلك مما لا يحصى من النعم وتدبروا نعم الله عليكم فقابلوها بالشكر
، واستعملوها فيما
الصفحه ٥٢٤ : ومنع التضييق عليها
في اختيار زوجها واجب على جميع المؤمنين ، وأن فائدة ذلك ستعود عليهم جميعا ما دام
هذا
الصفحه ٥٢٨ : الرَّضاعَةَ) وإنما المقصود بهذا التحديد قطع التنازع بين الزوجين إذا
تنازعا في مدة الرضاع ، فإذا اتفق الأب
الصفحه ٥٤١ : :
اللمس ، ويقال فيما معه إدراك بحاسة اللمس ، ثم أطلق على سبيل الكناية على ما يكون
بين المرء وزوجه من جماع
الصفحه ٥٤٢ : ء
الحياة الزوجية قبل الدخول فيها ، لضرورات اقتضاها هذا الإنهاء ، أخف وأيسر من
إنهائها بعد الدخول فيها
الصفحه ٥٤٣ : يتنازل الذي بيده عقدة النكاح وهو الزوج عن حقه بأن يدفع لها المهر
كاملا أو ما هو أكثر من النصف لأنه هو
الصفحه ٦١٠ : مضاعفا وأخرجت للناس من كل زوج
بهيج.
__________________
(١) تفسير ابن كثير ج
١ ص ٣١٨.
الصفحه ٥٩٨ : الْعِظامِ كَيْفَ نُنْشِزُها ثُمَّ نَكْسُوها لَحْماً).
قوله : (لَمْ يَتَسَنَّهْ) أى لم يتغير بمرور السنين
الصفحه ٨٨ : فخاطبهم بقوله :
(كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٥٩٩ : ) مضمر يفسره سياق الكلام والتقدير : فلما تبين له كيفية
الإحياء أو فلما تبين له ما أشكل عليه من أمر إحيا
الصفحه ٦٠٠ : والمسئول ، وكيف هنا
إنما هي استفهام عن هيئة الإحياء والإحياء متقرر ، ـ فسؤال إبراهيم إنما هو عن
الكيفية لا
الصفحه ٦١٢ : هذه الآية وسابقتها حالتين متقابلتين : حالة الذي يبطل صدقته بالمن
والأذى والرياء ، وكيف تكون عاقبته
الصفحه ٣٥ : في كثرتها؟ أعرفت اتجاه خطوطها في لوحتها؟ أرأيت كيف التحمت
لبناتها وارتفعت سماؤها بغير عمد تسندها