الصفحه ٥٠٠ :
ولا تجعلوني
عرضة للوائم
يريد اتركوني أنح
من الشوق ولا تجعلوني معرضا للوم اللوائم.
والأيمان
الصفحه ٥٧٨ : أرسلهم
الله ـ تعالى ـ لهداية البشر ، وأمرنا ـ سبحانه ـ بالإيمان بهم.
أى أولئك الرسل
الذين أرسلناهم
الصفحه ١٩٦ :
وروح القدس هو
جبريل ـ عليهالسلام ـ ، قال ـ تعالى ـ :
(قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ
الْقُدُسِ مِنْ
الصفحه ٤٦ : الآخرة غير مطابق
للحقيقة أو غير بالغ مرتبة اليقين.
ولا شك أن الإيمان
باليوم الآخر وما فيه من ثواب وعقاب
الصفحه ٦٢ : ء المسند إليه تعالى على معنى يليق بجلاله ، فيحمل
على ما يلزم على الاستهزاء من الانتقام والعقوبة والجزا
الصفحه ١٣٤ :
سابعا : نعمة
بعثهم من بعد موتهم :
ثم ذكرهم ـ سبحانه
ـ بعد ذلك بنعمة جليلة ، أسبغها الله عليهم
الصفحه ١٧٩ : ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ (٢) مِنْ
بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ).
ومعنى الآية
الكريمة : أفتطمعون
الصفحه ٢٣١ : كانوا من اولى العلم النافع
لفهموا ذلك ، واستبدلوا بالسحر الإيمان والتقوى ، ولكنهم قوم لا يعقلون.
فقوله
الصفحه ٣٠٧ : منى وكرما ، فاذكروني بالشكر عليها أذكركم برحمتي وثوابي. وقوله : (فِيكُمْ) متعلق «بأرسلنا» وقدم على
الصفحه ٤٥١ : الغمام؟ قلت : لأن الغمام مظنته الرحمة ، فإذا نزل منه العذاب
كان الأمر أفظع وأهول ؛ لأن الشر إذا جاء من
الصفحه ٦٢٣ : خالفك في دينك. ولكن الله ـ تعالى ـ يهدى من يشاء هدايته
إلى نور الإيمان ، وطريق الحق. وما دام الأمر كذلك
الصفحه ٩٠ :
المراد منها فردا من أفراد السموات ، وإنما المراد منها الأجرام العلوية الشاملة
لجميع السموات ، فصح أن يعود
الصفحه ٢٥٠ : القرآن
الكريم مدعاهم بطريق آخر وهو إيراد قاعدة كلية رتبت دخول الجنة على الإيمان والعمل
الصالح بلا محاباة
الصفحه ٦٥٥ :
الإيمان والكفر. وهما من أفعال القلوب فإذا جعل كتمان الشهادة من آثام القلوب فقد
شهد له بأنه من معاظم الذنوب
الصفحه ٣١ : لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ، وَما
هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللهُ بَصِيرٌ