الصفحه ٦٥٠ : والإشهاد في كل
معاملة إلا في حال حضور التجارة فلا بأس من ترك الكتابة. و (تِجارَةً) قرأها الجمهور بالرفع
الصفحه ٣١٢ :
ولعل مما يشهد
بأفضلية هذه الأمة على غيرها من الأمم ، أن الله ـ تعالى ـ قد أمر بنى إسرائيل في
الصفحه ٥٢٩ :
نتيجة رضاعته من
غير أمه ، كما أثبتوا أن عناية الأم بطفلها في هذه الفترة عن طريق إرضاعه ورعايته
الصفحه ٢١٧ : جبريل ، لم يبعث الله نبيا قط إلا
وهو وليه ، قالوا : فعندها نفارقك ، ولو كان وليك سواه من
الصفحه ٥٢٦ : ،
والتهذيب لسلوكهما.
٨ ـ وردت أحاديث
متعددة تنهى عن إيقاع الطلاق إلا عند الضرورة وتتوعد المرأة التي تطلب من
الصفحه ٦١٥ : : (وَلا تَيَمَّمُوا
الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا
فِيهِ
الصفحه ٥٦٤ :
و (الْمَلَإِ) الأشراف من الناس. وهو اسم للجماعة لا واحد له من لفظه.
وإنما سمى الأشراف بذلك لأن
الصفحه ٦٦١ :
من أعماق سريرته
هاتفا يقول له : لا تفعل ، ويحاسبه بعد الفعل ويوبخه إلا في النادر ..» (١). وبعد
الصفحه ١١٤ :
لربهم معناها الحشر إليه بعد الموت ، ومجازاتهم على ما قدموا من عمل.
والمعنى : إن
الصلاة لثقيلة إلا على
الصفحه ١٠٧ :
بكم من النقم مثل
ما أنزلت بمن قبلكم من المسخ وغيره ، فالآيات الكريمة قد تضمنت وعدا ووعيدا
وترغيبا
الصفحه ٦٠ :
ركب متن الباطل
كان سفيها ، ولأنهم كانوا في رئاسة من قومهم ويسار ، وكان أكثر المؤمنين فقراء
ومنهم
الصفحه ١٨٥ : هُمْ فِيها خالِدُونَ)(٨٢)
روى المفسرون في
سبب نزول هذه الآيات آثارا ، منها ما روى عن ابن عباس ـ رضي
الصفحه ٥٩٠ : إلا
الإسلام. وقيل إنها ليست بمنسوخة وإنما نزلت في أهل الكتاب خاصة ، وأنهم لا يكرهون
على الإسلام إذا
الصفحه ٦٤٤ :
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
الصفحه ٧١ : إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر.
فكان قوله : (وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) تذكيرا