الصفحه ١٩٧ :
والغلف : جمع أغلف
، وهو الذي جعل له غلاف ، ومنه قيل للقلب الذي لا يعي ولا يفهم ، قلب أغلف ، كأنه
الصفحه ٢٠٤ :
ثم أمر الله ـ تعالى
ـ رسوله صلىاللهعليهوسلم أن يوبخهم ويبطل دعواهم الإيمان بما أنزل عليهم
الصفحه ١١٠ : أمرهم ـ سبحانه
ـ بأصل الدين الذي هو الإيمان به وبرسوله محمد صلىاللهعليهوسلم أردفه بركنين من أركانه
الصفحه ٤٧٥ :
عن دينهم ، وذلك
كقول الرجل لعدوه : إن ظفرت بي فلا تبق على. وهو واثق من أنه لن يظفر به. ويشهد
لذلك
الصفحه ٥١٠ :
الصادق حتى تستقيم
الأحكام ، وتتقرر الحقوق ، وتحذير لهن من الكتمان ومن اتباع الهوى والشيطان أى
الصفحه ٤٧٨ : ء» (٢).
وجيء بهذه الأوصاف
الثلاثة مترتبة على حسب الواقع إذا الإيمان يكون أولا ثم المهاجرة من أرض الظالمين
إذا
الصفحه ٢٢٠ : : أن
عداوة جبريل عداوة لله ، وأن عداوة محمد صلىاللهعليهوسلم عداوة لله ـ أيضا ـ فالإيمان بالله
الصفحه ٢٧٨ : الأنبياء السابقين فيما
أتوا به عن الله ـ تعالى ـ والإيمان بالبعث وما يكون فيه من نعيم وعذاب والحض على
الصفحه ٢٨٣ :
أَسْباطاً أُمَماً) ، والمراد : الإيمان بما أنزل الله من الوحى على الأنبياء
منهم.
قال الإمام
القرطبي
الصفحه ٨٨ : والتعجب من أحوالهم الغريبة ، لأنهم
معهم ما يدعو إلى الإيمان ومع ذلك فهم منصرفون إلى الكفر.
وقوله
الصفحه ٤٤ :
الإخلاص ،
واستحضار جلال الله في الركوع والسجود ، وهي التي تترتب عليها الآثار العظيمة من
تزكية
الصفحه ٣٠٦ :
من العلماء ـ والنسخ
من مظان الفتنة والشبهة وتسويل الشيطان ، فاقتضى الأمر بسط الحديث في مسألة
الصفحه ١٨٣ : لا يكفى في معرفة أصول الدين التي يقوم عليها الإيمان العميق ، فهم ليسوا
على علم يقيني من أمور دينهم
الصفحه ٤٣٣ :
هدايته السابقة
منه ـ تعالى ـ لكم (١).
و (أَنْ) في قوله : (وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ
قَبْلِهِ لَمِنَ
الصفحه ٦٠٨ :
والمعنى : يا أيها
المؤمنون لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى فيكون مثلكم كمثل المنافق الذي ينفق ماله