الصفحه ٥٣٣ : صلىاللهعليهوسلم قضى به في بروع بنت واشق. ففرح عبد الله بذلك فرحا شديدا.
ولا يخرج من ذلك إلا المتوفى عنها زوجها وهي
الصفحه ٥٤٤ : لها النصف إن كان قد دفع أقل منه.
وقوله : (إِلَّا أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا
الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ٥٨٦ :
فالجملة الكريمة
بيان لكمال علم الله ـ تعالى ـ ، ولنقصان علم سواه ، إذ أن البشر لم يعطوا من
العلم
الصفحه ٢٢٣ :
بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَلا
يَنْفَعُهُمْ وَلَقَدْ
الصفحه ٣١٣ : بِالَّذِينَ لَمْ
يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ ، أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ
الصفحه ٥٤٣ : من صداق ،
إلا أن تتنازل المرأة عن حقها فتتركه لمطلقها بسماحة نفس ، بأن تكون هي الراغبة في
الطلاق ، أو
الصفحه ٤١١ : الفتح : إن عرض لكم أحد من
قريش فاحصدوهم حصدا حتى توافونى على الصفا .. فما عرض لهم أحد إلا أناموه وأصيب
الصفحه ٣٤٦ : العبد لا ينجو من الشيطان إلا بذكر الله.
وبعد أن نهى ـ سبحانه
ـ الناس عن إتباع خطوات الشيطان ، وبين لهم
الصفحه ٢١٨ : إلا وله ملك يأتيه بالخبر ، فأخبرنا
من صاحبك؟ قال جبريل ـ عليهالسلام ـ قالوا : جبريل ذلك الذي ينزل
الصفحه ٥٤٢ : بين الطرفين ،
وإزالة لما عسى أن يقوله البعض من أنه ما طلقها من طلقها إلا لشيء.
ولا شك أن إنها
الصفحه ٣١٤ : إدراكها
إلا من طريق الوحى ، كما قال ـ تعالى ـ : (وَلكِنْ لا
تَشْعُرُونَ) أى : لا تشعرون بحياتهم بعد
الصفحه ٤٦٥ :
التمسوا من الله
النصر بعد تلك الشدائد والأهوال التي نزلت بهم : ألا إن نصر الله قريب. تطييبا
الصفحه ١٨٩ : : وقد كان سبب ذلك
التولي مع الإعراض أن الله أمرهم ألا يأخذوا الدين إلا من كتابه فاتخذوا أحبارهم
أربابا
الصفحه ٦٢٤ : اللهِ) يحتمل وجوها.
الأول : أن يكون
المعنى : ولستم في صدقتكم على أقاربكم من المشركين تقصدون إلا وجه
الصفحه ٥١٢ : ء :
وإذا كانت الأسرة لا تتكون إلا من ازدواج هذين العنصرين ـ الرجل والمرأة ـ فلا بد
أن يشرف على تهذيب الأسرة