الصفحه ١٥٧ : غاياته.
والإيمان المشار
إليه في قوله ـ تعالى ـ : (مَنْ آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ). إلخ ، يفسره
الصفحه ٢٧١ : (مَنْ آمَنَ) هو المقصود بطلب الرزق.
وخص إبراهيم
المؤمنين بطلب الرزق لهم حرصا على شيوع الإيمان بين سكان
الصفحه ٢٠٩ :
منها فاعل الإنزال وهو لفظ الجلالة ، لأنه تقدم ذكره في نظيرتها.
ومن البين أن
اقتصارهم على الإيمان بما
الصفحه ١٨٧ : ـ
آية أبطلت مدعاهم عن طريق إثبات ما نفوه فقال تعالى : (بَلى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ
بِهِ
الصفحه ٢٠٣ : الإيمان ، يطلب منهم أن يؤمنوا بكل ما أنزل الله من الكتب
السماوية ، ولكنهم قيدوا أنفسهم بالإيمان ببعض ما
الصفحه ٤٣٥ : : نصيب وحظ من الخير.
وهذا النوع من
الناس هو الذي استولى عليه حب الدنيا وشهواتها ومتعها فأصبح لا يفكر
الصفحه ٢٥ : في حديث رواه الإمام أحمد في مسنده وابن حبان في صحيحه.
ومن المفسرين من
قال بأن المراد بالمغضوب عليهم
الصفحه ٣٥٩ :
وإذا وصف الخلاف
بالبعد فهم منه أنه بعيد عن الحق ، يقال : قال فلان قولا بعيدا ، أى بعيدا من
الصواب
الصفحه ٢٧ :
سورة البقرة
سورة البقرة أطول
سورة في القرآن الكريم ، فقد استغرقت جزءين ونصف جزء تقريبا من
الصفحه ١٤٢ : صلّى بداخله ثماني ركعات.
ولكن ، ماذا كان
من بنى إسرائيل بعد أن أتم الله لهم نعمة الفتح؟
إنهم لم
الصفحه ٤٥٦ : فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ
الصفحه ٦٣٠ :
الثانية (وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) أى : لا خوف عليهم من أى عذاب لأنهم في مأمن من عذاب الله
بسبب ما قدموا من
الصفحه ٦١١ : وليثبتوا منها ببذل المال الذي هو شقيق الروح على سائر
العبادات الشاقة وعلى الإيمان ، لأن النفس إذا ريضت
الصفحه ١٩٣ : والإخراج من الديار ، فالإنكار منصب على جمعهم بين الكفر
والإيمان.
قال فضيلة المرحوم
للشيخ محمد الخضر حسين
الصفحه ٢٤٣ :
تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ كَما سُئِلَ مُوسى مِنْ قَبْلُ ، وَمَنْ يَتَبَدَّلِ
الْكُفْرَ بِالْإِيمانِ فَقَدْ ضَلَّ