الصفحه ٥٧٦ : العزة خير من الحياة مع الذلة. يدل على ذلك قوله ـ تعالى ـ : (قالُوا : وَما لَنا أَلَّا نُقاتِلَ فِي
الصفحه ٢٤٧ :
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ
الصفحه ٢٨٤ : عيسى جاء مصدقا للتوراة ، وما نسخ منها إلا أحكاما
يسيرة ، كما أشار إلى ذلك القرآن الكريم في قوله حكاية
الصفحه ٥٨٥ : الجملة الخامسة (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ) للنفي والإنكار أى : لا أحد يستطيع
الصفحه ٢٤٩ : في دعواكم ، لأنه لما كانت دعواهم الاختصاص بدخول الجنة لا تثبت
إلا بوحي من الله وليس لمجرد التمني
الصفحه ٦١٦ : الصادق في إيمانه ألا يفعل لغيره إلا ما يجب أن يفعله لنفسه ، ولا يعطى من
شيء إلا ما يحب أن يعطى إليه ، ففي
الصفحه ٢٥٤ : : ما ينبغي لأولئك الذين يحولون بين المساجد وذكر
الله ويسعون في خرابها أن يدخلوها إلا خائفين من الله
الصفحه ٥٦٥ : على نبيهم فقال : (قالُوا وَما لَنا
أَلَّا نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا
الصفحه ٥٠٠ : ، لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا
منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها» (١).
وروى مسلّم في
صحيحه عن
الصفحه ٦٦٢ : فيما فعله بأقصى القدرة والقوة.
أى : ونسألك يا
ربنا ألا تحملنا ما هو فوق طاقتنا وقدرتنا من المصائب
الصفحه ٥٧٧ : اللهِ).
٦ ـ أن من سنن
الله في خلقه أنه ـ سبحانه ـ جعل الحياة صراعا دائما بين الحق والباطل ، ونزاعا
الصفحه ٣١٨ : تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه
راجعون. اللهم أجرنى في مصيبتي واخلف لي خيرا منها إلا أجره الله في
الصفحه ٥١٠ : بالله ولا باليوم الآخر إيمانا
حقيقيا ، لأن من شأن المؤمنات الكاملات في إيمانهن ألا يفعلن ذلك.
قال
الصفحه ٥٠٢ : أَيْمانِكُمْ) وتقول : هو الشيء يحلف عليه أحدكم لا يريد منه إلا الصدق
فيكون على غير ما حلف عليه».
ثم بين
الصفحه ٢٨٩ : الوفاة أوصى بنيه بأن يموتوا على الإسلام ،
وأن التوراة والإنجيل ما أنزلا إلا من بعد أولئك الأنبياء جميعا