الصفحه ٣٣٩ : تعقل.
وجملة (وَرَأَوُا الْعَذابَ) حال من الأتباع والمتبوعين ، والضمير يعود على الفريقين.
أى : تبرؤا
الصفحه ٣٤٥ :
والقول على الله
بغير علم من مظاهره أن يقول قائل : لقد أحل الله كذا وحرم كذا بدون دليل شرعي
يعتمد
الصفحه ٤٤١ :
والصفة الثانية من
صفات هذا النوع المنافق من الناس بينه القرآن بقوله (وَيُشْهِدُ اللهَ
عَلى ما فِي
الصفحه ٥٥٦ : : (وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ..) وإفهامهم أن الفرار من الموت لن يؤدى إلا إلى الوقوع فيه.
وقوله : (وَهُمْ
الصفحه ٦١٧ : مذمومة عند كل أحد فلا يستطيع
الشيطان أن يحسن له البخل إلا بتلك المقدمة وهي التخويف من الفقر فلهذا قال
الصفحه ٦٤٠ :
وأجرى فيه حكم
الله من الحبس والتعزير إلى أن تظهر منه التوبة. وإن وقع ممن يكون له عسكر وشوكة
الصفحه ١٤ : عبد الله بن جابر ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : ألا أخبرك بأخير سورة في القرآن؟ قلت : بلى
الصفحه ٨٤ :
والمراء من الكفار
واستغربوه من أن تكون المحقرات من الأشياء مضروبا بها المثل ، ليس بموضع للاستنكار
الصفحه ١٠٨ : الثمن
بالقلة من الأوصاف المخصصة للنكرات ، بل هو من الأوصاف اللازمة للثمن المحصل
بالآيات ؛ إذ لا يكون إلا
الصفحه ٢٣٣ :
أولا : أن الله ـ تعالى
ـ قد أمر نبيه صلىاللهعليهوسلم ، أن يستعيذ به (مِنْ شَرِّ
النَّفَّاثاتِ
الصفحه ٢٧٠ : القرآن بعد
ذلك نماذج من الدعوات التي تضرع بها إبراهيم إلى ربه فقال :
(وَإِذْ قالَ
إِبْراهِيمُ رَبِّ
الصفحه ٣٢٢ :
و (تَطَوَّعَ) من التطوع وهو فعل الطاعة فريضة كانت أو نافلة ، وقيل هو
التطوع بالنفل خاصة
الصفحه ٣٤٢ : النفوس الطاهرة لتناول طعام غير قذر ولا موقع في
تهلكة ، إذ القذر ينفر منه الطبع السليم ، والموقع في تهلكة
الصفحه ٣٥٧ :
إفهامه أن التعرض لما يغضبه لا يقع إلا ممن شأنه الصبر على القيد والسجن ،
والمقصود بذلك تحذيره من التمادي
الصفحه ٣٧١ : بلفظ
شيء منكرا لإفادة التقليل. أى : فمن عفى له من أخيه ما يسمى شيئا من العفو
والتجاوز ولو أقل قليل ، تم