الصفحه ٤٤٢ :
والنسل : كما يقول
القرطبي ـ ما خرج من كل أنثى من ولد. وأصله الخروج والسقوط ، ومنه نسل الشعر ينسل
الصفحه ٤٤٤ :
وقوله : (فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ) جملة من مبتدأ وخبر ، وقوله (وَلَبِئْسَ الْمِهادُ) جواب قسم مقدر
الصفحه ٤٩٨ : : نساؤكم
هن مزرع لكم ومنبت للولد ، أعدهن الله لذلك كما أعد الأرض للزراعة والإنبات ،
فأتوهن إذا تطهرن من
الصفحه ٥٥١ :
والآية الأولى من
هذه الآيات تبين بعض الحقوق التي شرعها الله ـ تعالى ـ للمرأة التي توفى عنها
زوجها
الصفحه ٥٨٩ :
والجملة الثانية
وهي قوله ـ تعالى ـ : (قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) بمثابة العلة لنفى
الصفحه ٦١٣ :
نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ) تجرى من تحت أشجارها (الْأَنْهارُ لَهُ
فِيها مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ) النافعة
الصفحه ٦٢٢ :
بنية خالصة ، فإنه يكون ممدوحا من الله ـ تعالى ـ وممدوحا من الناس الذين شاهدوا
عمله الصالح.
هذه صدقة
الصفحه ٦٢٥ :
فقط وليس لغيره فيه شركة (١).
ثم ختم ـ سبحانه ـ
الآية بقوله : (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ يُوَفَّ
الصفحه ٦٣٦ : جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ) .. إلخ أى من بلغه نهى الله عن الربا فانتهى حال وصول
الشرع إليه فله ما
الصفحه ٨ : القرآن ، وصانه من
التحريف والتبديل ، والتغيير والمعارضة. قال ـ تعالى ـ : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا
الصفحه ٧١ :
ففي هاتين الآيتين
توجيه للناس إلى الأمر الذي خلقوا من أجله وهو عبادة الله دون ما سواه ، وبيان
الصفحه ٩٦ : المغيبات بذاته ، وأما العلم بشيء من
المغيبات الحاصل من تعليم الله فلا يقال لصاحبه إنه يعلم الغيب.
وقوله
الصفحه ١٢٤ :
المراد من سوء
العذاب هنا تذبيح الأبناء واستحياء النساء.
وأما في سورة
إبراهيم. فقد جاء سياق
الصفحه ١٣٩ :
رزقكم هذه النعم ،
ولكنكم كفرتم بها ، فظلمتم أنفسكم دون أن ينالنا من ذلك شيء ، لأن الخلق جميعا لن
الصفحه ١٩٨ :
روى المفسرون في
سبب نزول الآية الأولى من هاتين الآيتين آثارا متعددة ، من ذلك ما جاء عن عاصم بن