الصفحه ٢٢٤ : لأثيبوا مثوبة من عند الله هي خير لهم مما
آثروه واختاروه على كتاب الله (لَوْ كانُوا
يَعْلَمُونَ).
وقوله
الصفحه ٥٢٤ :
وعبر ـ سبحانه ـ عن
الرجال الذين هم محل الرضا من النساء بالأزواج فقال (فَلا تَعْضُلُوهُنَّ
أَنْ
الصفحه ٥٦٦ : له من الطول كملكوت من الملك ، لأن طالوت كان طويلا جسيما.
ولقد كان الذي
يقتضيه العقل أن يطيعوا أمر
الصفحه ٩٩ :
ولأن الأصل في
المستثنى أن يكون داخلا تحت اسم المستثنى منه حتى يقوم دليل على أنه خارج عنه. وقد
الصفحه ١٣٧ :
أن يقولوا له : يا
رسول الله أو يا نبي الله ، من الصفات التي تشعر بصفات التعظيم والتوقير ، وقد
الصفحه ١٣٨ : الزنجبيل ، والسلوى وهو طائر يشبه السمانى أكبر منه فكان يأتى
أحدهم فينظر إلى الطير فإن كان سمينا ذبحه وإلا
الصفحه ٢٤٤ :
ومعنى الآية
الكريمة : أحب وتمنى عدد كثير من اليهود الذين هم أهل كتاب ، أن ينقلوكم أيها
المؤمنون
الصفحه ٢٧١ :
والثمرات : جمع
ثمرة ، وهي ما يحمله شجر أو زرع أو غيره من النبات. وإنما طلب ابراهيم ـ عليهالسلام
الصفحه ٣٣٦ :
لما فيها من عظات
وعبر وصدق الله إذ يقول (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٤٤ :
وقوله : (فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ) جملة من مبتدأ وخبر ، وقوله (وَلَبِئْسَ الْمِهادُ) جواب قسم مقدر
الصفحه ٦٢٢ :
وَما تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ
يُوَفَّ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٦٣٦ : جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ) .. إلخ أى من بلغه نهى الله عن الربا فانتهى حال وصول
الشرع إليه فله ما
الصفحه ٩٦ : عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا).
وبعد أن بين
القرآن أن الملائكة قد اعترفوا بالعجز عن معرفة ما سئلوا
الصفحه ١٣٩ : كان يسيء إلى الناس إلا إذا كانت الإساءة تصدر منه المرة تلو الأخرى.
قال الإمام ابن
جرير ـ رحمهالله
الصفحه ٣٢٧ :
اللعنة المستمرة
من الله والطرد من رحمته ، وعليهم كذلك اللعنة الدائمة من الملائكة والناس أجمعين
عن