الصفحه ٢١٣ :
نجران ، جاء اللفظ
بها صريحا في قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ
الصفحه ٢١٦ :
طال عمرهم ، فقال
تعالى : (وَما هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ) أى : وما أحد
الصفحه ٢١٧ : الذين أعلنوا عداءهم لجبريل أنه لا وجه
لعداوته لأنه لم ينزل بالقرآن من تلقاء نفسه وإنما نزل على قلبك بأمر
الصفحه ٢٦٦ :
وجملة (قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً) مستأنفة لبيان ما من الله به على إبراهيم من الكرامة
الصفحه ٢٧٣ :
ثم حكى القرآن
جملة من الدعوات الخاشعات ، التي توجه بها إبراهيم وإسماعيل إلى الله ـ تعالى ـ فقال
الصفحه ٣٠٤ : التكرير لتأكيد أمر القبلة وتشديده لأن تحول القبلة كان أول نسخ في الإسلام ـ
كما قال كثير من العلما
الصفحه ٣٢٠ :
وأكدت الجملة
الكريمة بإن لأن بعض المسلمين كانوا مترددين في كون السعى بين الصفا والمروة من
شعائر
الصفحه ٣٣٦ :
لما فيها من عظات
وعبر وصدق الله إذ يقول (وَكَأَيِّنْ مِنْ
آيَةٍ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٣٤٣ :
من السحت والربا
فالنار أولى به» (١).
وليس من الورع ولا
الزهد المرضى عنه شرعا ترك بعض المباحاث
الصفحه ٣٥١ :
من جسم الحيوان
الحي للحديث الذي أخرجه أبو داود والترمذي عن أبى واقد الليثي ، أن رسول الله
الصفحه ٣٥٦ :
المفضى بهم إلى
النار ، بحالة من يأكل النار نفسها. ووجه الشبه بين الحالتين : أنه يترتب على أكل
ذلك
الصفحه ٣٧٧ :
عن ابن عباس ـ رضي
الله عنه ـ قال : كان المال للولد وكانت الوصية للوالدين ، فنسخ الله من ذلك ما
الصفحه ٣٨٦ :
وقوله : (فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ
لَهُ) حض من الله ـ تعالى ـ لعباده على الإكثار من
الصفحه ٣٩٧ : هذه الليالى حتى يتبين لكم بياض الفجر من سواد الليل.
قال الإمام الرازي
: (وَالْفَجْرِ) مصدر قولك
الصفحه ٤٢٧ :
قال القرطبي ما
ملخصه : وأشهر الحج هي شوال وذو القعدة والعشرة الأولى من ذي الحجة. وقيل هي شوال
وذو