الصفحه ١٣٢ : ربه ، إذ مثل هذا الأمر لا يصدر إلا عن وحى لأنه تشريع من الله
ـ تعالى ـ.
والمراد بقتلهم
أنفسهم أن
الصفحه ٩٨ : إبليس فقال :
(فَسَجَدُوا إِلَّا
إِبْلِيسَ أَبى وَاسْتَكْبَرَ وَكانَ مِنَ الْكافِرِينَ).
إبليس : اسم
الصفحه ١٢٢ : أرواح ذكوركم ، ويستبقون نفوس نسائكم ، وفي ذلكم العذاب ، وفي النجاة منه
امتحان لكم بالسراء لتشكروا
الصفحه ٦٣٩ :
والأقوال التي
تفضى بكم إلى عقابه.
وقوله : (وَذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا) أى : اتركوا ما بقي
الصفحه ٢٤٢ :
ومما يدل على نسخ
الآية المنساة ، أى : انتهاء مدة التكليف بها قوله تعالى : (نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها
الصفحه ٤٧٣ :
هذا الكتاب ـ بل تحت كل حرف منه ـ سر لطيف لا يهتدى إليه إلا أولو الألباب» (١).
ثم أخذ القرآن
يعدد على
الصفحه ٥٦٠ :
وسيجازى المحسن
بإحسانه ، والمسيء بإساءته.
فالآية الكريمة
تحريض للمؤمنين على القتال من أجل إظهار
الصفحه ٦٣٤ : الْمَسِ) متعلق بيقومون أى لا يقومون من المس الذي حل بهم بسبب
أكلهم الربا إلا كما يقوم المصروع من جنونه
الصفحه ١٧ : فشيئا درجة الكمال. وهو اسم من أسماء الله ـ تعالى ـ ولا
يطلق على غيره إلا مقيدا فيقال : رب الدار ، ورب
الصفحه ٣٠ :
ولقد كان موقف بنى
إسرائيل من هذه النعم يمثل الجحود والعناد والبطر ، فكانت نتيجة ذلك أن
الصفحه ٦٢٠ :
ثم بين ـ سبحانه ـ
أنه عليم بما ينفقه المنفقون من صدقات سواء أكانت سرا أو جهرا وسيجازيهم عليها بما
الصفحه ١٢٨ :
بما كان من قومه
بعد فراقه ، فرجع إليهم غاضبا حزينا ، وأعلمهم بأن توبتهم لن تكون مقبولة إلا بقتل
الصفحه ١٥٧ :
التعريب ـ أو سموا
يهودا حين تابوا من عبادة العجل ، من هاد يهود هودا بمعنى تاب. ومنه (إنا هدنا
الصفحه ١٧٧ :
قال الإمام بن
جرير : «وقد كان بعض من سلف يزعم أن القوم ارتدوا عن دينهم وكفروا بقولهم لموسى «الآن
الصفحه ٤٢٩ : يسعدهم ألا وهو تقوى الله وامتثال أوامره واجتناب نواهيه والإكثار من العمل
الصالح وفي الوقت نفسه هي تأمرهم